أوجدت عنيزة ومن خلال مهرجان التمور الدولي السنوي حركة تجارية ضخمه ومميزة تجاوزت التجارة التقليدية للبيع والشراء والتصدير والوساطة لتكون حركة اقتصادية متطورة تستفيد منها شريحة واسعة من المجتمع حيث إن موسم التمور ينعش الاقتصاد والحركة التجارية في جميع المجالات سواء المزارعين او التجار والدلالين في السوق كل فئة تجد استثماراً ومردوداً مادياً كبيراً في هذا الموسم كما ينعش مهرجان التمور الاقتصاد بعنيزة حيث يتواجد بعنيزة في هذا المهرجان العديد من الضيوف والزوار وتجار التمور من داخل وخارج المملكة ، وتتوسع القاعدة في المهرجان حيث تتم عمليات التسويق الالكتروني لتمور عنيزة ومرتادي مهرجانها وتنتشر مكاتب الشحن والتوزيع المنظم والتسويق المبكر لمهرجان عنيزة في عدد من المدن السعودية إذ أسس المهرجان مفهوماً اقتصادياً وتجارياً حديث وبنكهة ( عنيزاوية ) بحتة . ضيوف من دول الخليج