سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
جلسات "التنافسية 2009" تجمع بين التنافسية المسؤولة والأزمة المالية والطاقة والغذاء والرياضة والبيئة بحضور اكثر من 100 شخصية عالمية وعشرين جلسة في منتدى التنافسية الدولي
يترقب المشهد الاقتصادي في السعودية والشرق الأوسط، منتدى التنافسية الدولي 2009 في دورته الثالثة في الفترة بين 25 و 27 يناير الجاري، بمدينة الرياض، تحت شعار "التنافسية المسؤولة: في عالم متسارع الأحداث"، حيث يشارك هذا العام نحو 100 متحدث ، من بينهم مجموعة كبيرة من رؤساء دول ووزراء ورؤساء كبريات الشركات وعدد من القيادات الفكرية العالمية بمحاور اقتصادية ساخنة في الاقتصاد العالمي والمحلي ومن أبرزهم كارلوس غصن رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة نيسان وماري روبنسون: الرئيسة السابع لأيرلندا وجين كريتين رئيس وزراء كندا العشرين ومايكل بورتر البروفسور في كلية هارفارد للأعمال وشينزو آبي رئيس وزراء اليابان التسعين ومهاتير محمد، رئيس وزراء ماليزيا الرابع ، إضافة إلى عدد من المسؤولين في المملكة.وسيتم على هامش المنتدى الثالث الإعلان عن نتائج المبادرات التي أطلقت خلال المنتدى الثاني ومنها جازة الملك خالد للتنافسية المسؤولة وجائزة مايكل بورترز للإستراتيجيات الإبداعية وقائمة أسرع 100 شركة سعودية نموا . وتقام في اليوم الأول للمنتدى جلسة "التنافسية المسؤولة"، التي ستناقش مفهوم التنافسية المسؤولة ودور الاستثمارات المسؤولة في تحسين تنافسية الدول، ومن بين المتحدثين فيها: محمد عمران (رئيس مجلس إدارة شركة اتصالات)، وليام أميليو (رئيس شركة لينوفو)، توماس إندرز (رئيس شركة إيرباص)، وكارلوس غصن (رئيس شركة نيسان موتور المحدودة). يتبعها، جلسة "الطاقة وآفاقها" لبحث تأثيرات الأزمة المالية على شؤون الطاقة، ويشارك فيها: نيك بتلر (رئيس مجلس إدارة مركز كامبريدج لدراسات الطاقة)، باولو سكاروني (الرئيس التنفيذي لشركة إيني إس بي ايه)، جيرتان لانكهورست (الرئيس التنفيذي شركة غازتيرا)، الدكتورة شيرلي آن جاكسون (رئيسة شركة رنسيلربوليتكنك)، ومالكوم بريندد (المدير التنفيذي للإنتاج شركة شل). يلي ذلك، جلسة بعنوان "الأمن الغذائي"، لمناقشة دعم تنافسية الدول على المدى البعيد وأزمة الغذاء الحالية، ويتحدث فيها: عبدالله زينل (وزير التجارة والصناعة السعودي)، بيتر برابك – ليتماث (الرئيس التنفيذي لشركة نسلة)، ماجات ويد – مارشاند (رئيس شركة أدينا فود لايف)، وثورليف إنجر (رئيس شركة يارا الدولية إيه اس إيه). فيما تختتم أعمال اليوم الأول بجلسة " الثقافة وتنافسية الأمم "، ومن بين المتحدثين فيها: صائب آيجنر (رئيس مجلس إدارة مجموعة لونوورلد الإستثمارية)، مايكل كايسر (رئيس مركز جون كيندي للفنون)، جيم كلفتون (الرئيس التنفيذي لمنظمة جالوب)، والدكتورة شيرلي آن جاكسون (رئيسة شركة رينسلربوليتكنك). أما في اليوم الثاني للمنتدى، فتأتي الجلسة الأولى بعنوان " نحو قطاع عام أكثر تنافسية " التي ستناقش تأثير البيروقراطية على التنافسية، ويتحدث فيها: هيزو تاكيناكا (الوزير الياباني السابق)، سيري عزيز (وزير التجارة الدولية والصناعة الماليزي)، ستيفان جاريللي (مديرمركز التنافسية الدولي)، وديبورا ونس–سميث (رئيسة مجلس التنافسية). وتنعقد بعدها جلسة " البنية التحتية كمحرك اقتصادي "، التي ستضم كلا من: رالف بيترسون (رئيس مجلس الإدارة لشركة سي إتش تو إم هيل)، برونو لافون (الرئيس التنفيذي لشركة لافارج)، الدكتور ولهلم بيندر (رئيس مجلس إدارة شركة فرابورت إيه جي)، والدكتور مارك فولر (رئيس مجلس إدارة شركة مونيتور). يليها، جلسة " التنافسية والبيئة "، لبحث تأثير التغيرات المناخية على الشركات والدول، ويشارك فيها: جان – باسكال تريكوار (الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر)، ماركوس بريلر (الرئيس التنفيذي لشركة إينوشان)، بيتر روزين (الرئيس التنفيذي لشركة بوفينس المحدودة)، كريستين تود ويتمان (مديرة وكالة حماية البيئة الأمريكية EPA)، وهيربرت مايكل زاف (رئيس المؤسسة الدولية للبريد). ثم جلسة " الجيل القادم من الإبداع والابتكار "، التي ستناقش استطاعة الاقتصادات الناشئة على احتضان الإبداع والابتكار، ومن بين المتحدثين فيها: الدكتور ميشيو كاكو (أستاذ العلوم الطبيعية في جامعة سيتى)، جورج جرينر (رئيس شركة انديفوم)، بيتر شيتز (رئيس شركة كيتين)، الدكتور فيليب كامبل (رئيس تحرير مجلة الطبيعة Nature) وتعقد بعدها جلسة " روح المبادرة في ظل التباطؤ الاقتصادي "، التي ستضم: ماريا أوتيرا (رئيسة مؤسسة أكسيون الخيرية)، ياسايوكي نامبو (الرئيس التنفيذي لمجموعة باسونا)، آرون كرامر (رئيس مؤسسة الأعمال للمسؤولية الإجتماعية)، لوري بون (الرئيس التنفيذي لشركة بونفنشرز)، وجاري وينك (رئيس مجلس إدارة شركة بالسفيك الاستثمارية). وفي ختام اليوم الثاني، تعقد جلسة "المخاطر العالمية لعام 2009"، لمناقشة أبرز مخاطر الانهيار التي يمكن أن تواجه الاقتصاد العالمي بالعام الجاري وانعكاسات الأزمة المالية، ومن بين المتحدثين فيها: جيمس إي. كيجلي (الرئيس التنفيذي لشركة ديلويت)، بيتر كورير (رئيس مجلس إدارة شركة يوبي إس إيه جي)، بيتر تشيف (رئيس شركة يوروباسفيك). وفي اليوم الأخير للمنتدى، تأتي الجلسة الأولى بعنوان " قائد القرن الواحد والعشرين "، يتحدث فيها: الدكتور لاليت جوري (مدير برنامج الإدارة المتقدمة في جامعة أوكسفورد)، جون دريك (الرئيس التنفيذي لشركة أوليفروايمان)، إل . كيفن كيلي (الرئيس التنفيذي لشركة هيدريك وسترجلز)، ومحمد الماضي (الرئيس التنفيذي لشركة سابك). يتبعها جلسة بعنوان " الرياضة: التنافسية في قمتها "، لمناقشة كيفية الاستفادة من الرياضة في زيادة الازدهار والرخاء، ويتحدث فيها: تيموثي . بي . شرايفر (رئيس مجلس إدارة الاولمبياد الخاص)، الدكتور يوهان كروس (رئيس شركة رايت تو بلاي)، كارل لويس (ميدالية ذهبية في الألعاب الأولمبية)، مايكل فيلبس (8 ميدليات ذهبية في دورة بكين الأولمبية)، وتيموثي فلين (الرئيس التنفيذي لشركة KPMG). يلي ذلك، جلسة " نحو طريقة تفكير مختلفة "، لبحث كيفية دعم العقليات وطرق التفكير للتقدم الاقتصادي، يشارك فيها: بل أكتماير (رئيس مجلس الإدارة لمجموعة بارثينون)، هيويت لابل (رئيس مجلس إدارة ترانسبارنسي الدولية)، مايكل باول (مؤسس شركة باول للنشر)، فيليب بيرجويز (بروفسور جامعة بنسلفينيا)، واندرو بارجين (الرئيس التنفيذي لشركة كي بي سي). ثم جلسة " مدن المستقبل "، التي ستناقش دور شركات المقاولات والعقارات في بناء دولة قادرة على المنافسة، وتضم قائمة متحدثيها: دافيد جي . روزنبرج (الرئيس التنفيذي لشركة هايكريت)، باري ستيرنلخت (الرئيس التنفيذي لمجموعة ستاروود المالية)، وجيف كيب (المدير التنفيذي لشركة ايفر جرين). وآخر جلسات المنتدى ستكون بعنوان "الأزمة العالمية عمقها؟ مدتها؟ حلها"، ومن بين المتحدثين فيها: ستيفان جي.باليوكا (العضو المنتدب لشركة بان كابتيال المحدودة)، محمد الجاسر (نائب محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي)، صالح كامل (رئيس مجلس إدارة المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية)، وجون تان (الرئيس التنفيذي لشركة ميريل آند لينش). كما سيتضمن المنتدى ست جلسات خاصة يتحدث في كل منها متحدث واحد وهم كارلوس غصن رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة نيسان وماري روبنسون: الرئيسة السابع لأيرلندا وجين كريتين رئيس وزراء كندا العشرين ومايكل بورتر البروفسور في كلية هارفارد للأعمال وشينزو آبي رئيس وزراء اليابان التسعين ومهاتير محمد، رئيس وزراء ماليزيا الرابع .