الشيخ محمد بن عبدالوهاب ليس عراب الإرهاب المعاصر لكنه داعية للإصلاح في مناخ الفكر الديني وإلى مجتمع إسلامي يتعايش فيه المسلمون والمسيحيون واليهود يتعاونون في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. - (الباحثة الأمريكية ناتانا ديلونج باس في كتابها «الإسلام الوهابي») ٭ أيا كان الشأن فإن أمام العالم الإسلامي مهمتين مركبتين : مهمة الإقبال النشط على أمريكا بالرأي والمشورة والنصح ومهمة التسلح الحذر والاحتراس والاحتياط .. فلئن كان في الإدارة الأمريكية عقلاء يحسبون الأمور بطريقة جيدة، فإن فيها مجانين لا يفعلون ذلك. - (زين الدين الركباني - الشرق الأوسط) ٭ (الفلسفة الفاشية تحاول دائماً أن تضع نهاية للتاريخ «الزمان والمكان» لتبدأ هي من نقطة الصفر) - «د.عبدالوهاب المسيري في كتابه نهاية التاريخ». * (الأوائل يريدون الحفاظ على أمريكا الجمهورية كما أسسها الأنغلو بروتستانتيون الأوائل على أن تلحق بها أمبراطورية امبريالية شاسعة فيما الأخيرون لا يمانعون في تحويل أمريكا نفسها إلى امبراطورية تتعايش فيها مختلف الأجناس والأنواع في إطار الدستور الجمهوري الذي يمكن أن يتحول بعد ذلك «برأيهم» إلى دستور العالم والعولمة). - «سعد محيو - الوسط الحياة الاسبوعية». ٭ (الخير عند دستيوفسكي أن يكون المرء مجرماً بريئاً من الأثرة المظلمة مؤمناً بفضيلة الإنسان ساعياً بين الناس بالخير من أن يكون مخلوقاً تافهاً فاتر الوجدان يحترم القوانين ويمالئ النظم المتبعة، ثم يسعى لإرضاء أنانيته في الظلام). - «قدري قلعجي في كتابه من أعلام الفكر العالمي».