وصل مدافع الفريق الكروي الأول بنادي الاتفاق وليد الرجاء إلى اتفاق مع إدارة نادي النصر على انتقاله ابتداء من نهاية عقده الاحترافي مع الاتفاق حيث طلبت شخصية نصراوية من الرجاء عدم ابلاغ الإدارة الاتفاقية عن أي اتصالات ومفاوضات مع النصر حتى يدخل عقده الاحترافي الحالي لحاجز آخر ستة أشهر به وهي الفترة التي يحق للاعب عدم قبول عرض ناديه الأصلي والانتقال لأي ناد قدم له عرضاً رسمياً. وأفادت المصادر المؤكدة أن وليد الرجاء أعطى الموافقة شبه النهائية للشخصية النصراوية. وكان وليد الرجاء تلقى في بداية المفاوضات عدة اتصالات هاتفية من المدافع النصراوي أحمد البحري المنتقل للنصر من نادي الاتفاق حيث مهد البحري لإدارة النصر الطريق لبدء صفحة المفاوضات مع الرجاء الذي سبق لنادي الهلال أن طلب ضمه قبل أربع سنوات.