نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مراقبين قولهم إن الطلب الصيني المستمر وقدرة المملكة العربية السعودية على التحكم في الإنتاج سوف يكونان أداتين فعالتين في الابقاء على أسعار النفط سهلة التكيف مع المستجدات على الرغم من الشكوك الناجمة عن الجدال داخل الكونغرس حول صفقة الإنقاذ المالية. وعلى الرغم من أن بعض المحللين كانوا يتوقعون أن الاضطراب في أسواق القروض والمخاوف من الركود سوف يؤديان إلى انخفاض في الأسعار بسبب انخفاض الطلب إلا أن الأسعار حامت حول 100دولار ويعزى ذلك إلى استمرار الطلب الصيني والتحكم السعودي، وفقاً لما ذكرته الصحيفة.