@ لأن العقاب لم يأتهم على أخطاء البداية واصلوا بحماقة النيل من الآخرين معتمدين على "اللئم" حتى جاء أخيراً. @ لأنهم لا يفرقون بين الحلم والجبن استمروا في نهجهم الذي يترفع عنه العقلاء. @ ايقاف النشرة الحائطية كان من المفروض ان يكون مبكراً ولكن ان تأتي متأخراً خير من الا تأتي ابداً. @ "شئت أم أبيت" سيظل هذا النادي هو صاحب المجد والبطولات أما أنت فسوف تظل صاحب العقل الخاوي من الفكر والفهم الذي تدعيه مع بقية "الشلة العفنة" التي يجب بترها سريعاً. @ حذرنا كثيراً من عملية الطرح غير السوي الذي كانت تقوم به هذه "الوافدة" فكانت النتيجة تطاولها على الرموز وتجاوزها لجميع خطوط المنع!! @ اصيب مستشار "الغفلة" بصدمة عنيفة من جراء ابتعاده عن الكتابة عبر المنبوذة إياها حيث كان يستعد لطرح العديد من الحلقات عن المهاجم المنسي!! @ الآن أعلنوا بكاءهم على رحيل المدافع الذين كانوا يصفونه ب"الجزار" بعد ان صنفوا رحيله على انه خسارة للفريق العاصمي.. فسبحان مغير الأحوال. @ في المباراة الخارجية اختفى "النشاط" العجيب الذي يصاحب الفريق في مشاركاته الداخلية فقط. @ المدرب الجديد أهمل المشاركة الخارجية في سبيل الاستعداد للمباراة الداخلية رغم ان الفريق "شبه ضامن" للوصول للمباراة الختامية. @ في ظهوره التلفزيوني من الفندق "الفخم" حاول جاهداً ان يظهر "سبحة أبو ريالين" المزركشة بألوان علم فريقه الذي يعمل فيه. @ الصراع على رئاسة النادي العاصمي ربما يشهد معركة دامية لأول مرة تحدث في الفريق النموذجي. @ اللاعب المدلل في النادي الغربي يمتلك صلاحيات حتى رئيس النادي ومن يخالف التعليمات فربما لا ترى عينه "النور". @ حاول التهكم من القائد الأبرز في تاريخ الكرة السعودية دون ان يعلم ان الإساءة ترتد لقائلها. @ يخشى من نتائج التحقيقات التي ربما تكشف تورطه المباشر في كل ما يحدث من زعزعة يقف خلفها. @ لم يكتف بسرقة اللاعبين من الأندية المنافسة فتوجه لسرقة المشاعر حين "سطا" على قصيدة لشاعر تحولت من ديوانه إلى أغنية عند المطرب "الرابح". @ "الماسة" الثمينة وقفت حجرة عثرة في طريق إدارة النادي العاصمي. @ كارثة ان كان الرئيس الذاهب لا يرغب في بقاء المدافع الأجنبي في صفوف الفريق. @ رحلة القاهرة غيرت من سياحة المشرف على القنوات المشفرة فقد تحول تحولاً جذرياً نحو محاربة الفريق العاصمي على حساب ميول وأهواء من يتوافقون مع ميول صاحب القناة نفسها. @ الخبير التحكيمي في القناة نفسها تحول لمشجع متعصب مع فريقه وضد الفريق العاصمي في آخر ظهور متلفز له.