انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ عبدالله بن إبراهيم الجلال عن عمر ناهز المائة عام إثر مرض ألم به وقد تمت الصلاة عليه بعد صلاة مغرب يوم الأحد بجامع الراجحي بالرياض ووري الثرى بمقابر النسيم. وقد عرف عن الفقيد الصلاح والتقى وحب الخير والسعي باصلاح ذات البين. "الرياض" تتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى أبناء الفقيد الأستاذ علي والأستاذ إبراهيم بارامكو السعودية والأستاذ محمد بمصلحة المياه وعمر وإلى عموم أسرة الجلال بالرياض وشقراء والدوادمي والخرج والمنطقة الشرقية والسر وتسأل الله للفقيد الرحمة والمغفرة وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.