بطبيعة الحال الكاميرا لا تصبح ذات فائدة إلا بوجود عدسة وإذا انتفى هذا الشرط تصبح الكاميرا عديمة الجدوى مثلها تماماً مهرجانات عنيزة لا تكتمل روعتها إلا بتواجد المصور الأول في عنيزة الزميل يوسف الخليفي عضو اللجنة الإعلامية تجده في كل مكان وفي كل الفعاليات يحدوه الأمل لالتقاط صور للجميع ولن يهدأ له بال ولن يستريح حتى يلتقط صوراً للجميع دافعه فى ذلك الهواية ورضاء الجميع عن الصور التي يلتقطها ولا يغضب إلا إن فاته موقف ولم يلتقط له صورة تزدان مهرجانات عنيزة ببريق فلاش كاميرته الاحترافية والتي لا تنطفئ طوال أيام المهرجان. يدفعه لهذا الإبداع هو الحب والولاء لعنيزة.