الشقر في الشعر له شعراء يمتهنون لونه ويطرقون بابه ويجيدون أوزانه وطريقة بدعه ومعانيه وقد يصعب على شعراء آخرين والشاعر الأمير محمد الأحمد السديري له أبيات كان فيها شقر بديع حيث يقول: خلك معي لا صير جسم بلا روح خلك معي حتى أني اشعر (براحه) شوفك يعزيني ولي فيه مصلوح وتصير دنيانا علينا (براحه) وان غبت ون القلب واتبعته الروح وصفقت بالكفين راحه (براحه) ونرى أنه شقر كلمة (براحه) في عجز كل بيت من أبياته الثلاثة فكلمة (براحه) في الأول بمعنى استراحة وارتياح وكلمة (براحه) في المرة الثانية بمعنى ما انبسط من الأرض ويسمى بالعامي براحة أو برحة. وكلمة (براحه) في المرة الثالثة بمعنى باطن الكفن فراحة اليد باطنها