أطالعكم وفي عيني اشتياق وفي جَنءبيَّ تضطرب الرياح أطالعكم وأذكر يوم كانت تردد وقع أقدامي البطاح أتوق الى التشاغب في المقاهي الى الأسواق يلهبها الصياح الى دفء التزاحم حن قلبي الى الأسفار لو كانت تتاح ويشتعل التساؤل في ضميري عن الأحباب.. هل ملوا وراحوا؟ فإني قد رأيت البعد ينسي ويجعل كل ميثاق يباح اذا ما الليل أضواني بسجني.. تداعت حول مرقدي الجراح فتصلبني الهواجس طول ليلي ويُظءلِمُ من زوابعها الصباح الى كف الكريم حملت همي وهل بعد الكريم مدى وراح؟! سأسأل أن يَفُكَّ القيدَ عني سأسأل إنه نعم الجناح