قالو تطرق للغزل بالقصايد كنك خبير الحب وعر التواصيف قلت أتطرق بالوصوف الفرايد فالي فريداً يسعد القلب وريف غرواً حشيم اللبس خجلاً يزايد يضعف قوي القلب من غير تخويف وفي صوته المبحوح طرد النكايد يمشي عدل ما يمشي العيب والزيف والى تبسم ضاع جمعي شرايد والى هرج سمعت حلو التطاريف وإلى سكت عادة حروفه جدايد يدلي بعلوم فيها حكمت معاريف والحال من بعده عديم الفوايد والحال من بعده يصيبه تراجيف حيثه سكني وأصبح الهم نايد وأصبح دفا بردي وبردي عن الصيف