شكل اليدين من الشتاء ميته برد ومن كثرها عجزت لاحصي عددها والنار وقت البرد أحلى من الورد وياللي قبست الضو بالسمر زدها محمد عفار المطيري - عنيزة اكفوف حول النار من شدة البرد داروا عليها راغبين بدفاها من فوق لهبه كنها جوري الورد فيها الدفا لا من تزايد لضاها فهد بن عقيل الطويان - بريدة لا والله اللي هبوب البرد قرشطهم مادام ذي نارهم بالليل شبوها عزي لمن شبته هي مثل شبتهم أدلالهم سامجه لو كان صبوها سعود بن سعد الحافي - الرياض هذي فصول العام والوقت دوار والعدد صورته للقول وفت البرد زاد أو لاذت الناس للنار وفوقها عشر الأيادي ترفت سعود عائش الحربي - القاهرة نار الشتاء حلوة لو تحرق يديك تدفيك من برد الشمال الشديدي برد الشتاء قارص ولاشيء يدفيك ويجي توالي الليل برد وجليدي عقلا خزن العنزي - تبوك صفراً بعرعر في درجة الحراره برد وصقيع وثلج وسط المواصير وناسٍ دفي كفوفها فوق ناره منظر يديهم ما يبي زود تفسير سعود بن عبدالعزيز الهزاع - نعام ياهنيكم ياللي على النار تصلون وأنا على نار الضلوع اتصلا متى على الله يالنشاما تقيضون عقب الفياض من الوسايم تملا عقاب بن سقيان العتيبي - الجمش من الفواكه في الشتا شبة النار قرّب ودف ايديك حراً وصالي بهر لنا دلة و هيلٍ ومسمار وخدّر لنا شاهي مراً وحالي خالد عبدالعزيز الطيار - الزلفي من شدة البرد جيتوا دفعة وحده ما تدفي النار سبع أنفار حافوها دام الفرايص تحس من الشتا رعده زيدوا حطبها عادكم برد زيدوها عبدالحكيم طلق العفيصان - الرياض أشوف ناسٍ تحرق ايديهم النار يصلونها قبل تجمد من البرد النار دواء البرد لو صلوها حار إلى سمك دخانها تطرده طرد زبن مقبل العنزي - بريدة يالمعزب علام نارك قراطيس ولا عليها لا شراب ولا أكل يالمعزب خل عنك المطاريس وأجمع لهم لو عويدات أقل فهد بن فيروز الفيروز - عنيزة أنا أشهد إن الدفاء مطلوب وأفهم ترى النار خداعه واللي يصيبك هو المكتوب ودرب الحذر واجب سماعه محمد بن عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر سبعة رجاجيلٍ تصلوا على النار وكلن يقول يالله سلامه البرد قاسي والشتاء دق الإنذار الثلج في عرعر هو أكبر علامة خالد بن ناصر المخيمر - روضة سدير عشرة في سبعة بالعدد سبعين صفة اصابع فوق شعلة على نار حاله كسيفه وحداهم برد شين والكارثة حلت في زمان بحار حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير سبعة رجال على النار يتدفون يبون الدفاء يطرد عنهم البرادي انتم ياللي في البر تمشون عسى معكم يا ربع لحف وزادي دامغ محمد الدامغ - روضة سدير