أطلق عبدالمجيد عبدالله البومه الجديد والذي جاء بعد طول انتظار، حيث جاء الألبوم ضمن باقة من ستة اغانٍ كتبها تركي وصاغ لحنها طارق محمد في اطار درامي مكتمل، والتي تضاف لمشوار تعاوناتهما القديمة. هذا وتصدر الالبوم بأغانيه السّت "احتاجلك، اباعيش، حكى واجد، يا منيتي، أحط راسي، خلاص ما بي"، منصات الاستماع، ومحرك غوغل ومواقع التواصل، ليشكل بذلك حالة جديدة في عالم الموسيقية، محتلاً "تريند" منصة "X" في عدّة دول. عبد المجيد عبد الله، يقول : " انا سعيد بردود الفعل والحراك المرافق بعد إطلاق الالبوم، وعلى اثر كل ذلك التريند الذي تحقق، ومتابع لكل الاراء والإشادات والتعليقات المصاحبة لاغاني الالبوم في السوشيال ميديا، فاحترام آراء وذوق الجمهور هي من قواعد واساسيات عملي. ورغم ان الألبوم تضمن ستة اغاني لكنها جاءت حصيلة مجهود عام واكثر من إبداعات اخي وحبيبي الشاعر "تركي بن عبد الرحمن وطارق محمد"، لنواصل مع بعض رحلة بدأناها منّذ زمن. ولكل اغنية قصة أتحدث عنها لاحقا، انما ما يهمني الان هو ان يستمع الجمهور للعمل ويرسمون لكل اغنية في مخيلتهم ومن واقع تجاربهم، واتوجه بالشكر إلى من تولى التوزيع الموسيقى جلال حمداوي وعمر الصباغ، والرائع جاسم محمد صانع ماستر الأغاني، وكل صناع العمل من موسيقين ومهندسي صوت وفنين، والشكر موصول لبيتي روتانا واخي "عراب الفن" سالم الهندي، والأهم في ذلك أن اكون استطعت اسعاد الجمهور".