* وصف بعض النقاد والمحللين خطوة إدارة التعاون بالتوقيع مع هداف الدوري السعودي لأكثر من موسم المهاجم المغربي الشهير الكابتن عبدالرزاق حمدالله بأنها ضربة معلم وخطوة ناجحة وإيجابية ستعزز من قوة خط هجوم الفريق! * المهاجم المغربي عبدالرزاق حمدالله والذي استغنت عنه إدارة الاتحاد الجديدة برئاسة لؤي ناظر بعد أن استقطبته الإدارة السابقة برئاسة أنمار الحائلي سيكون إضافة فنية كبيرة لسكري القصيم الذي يشهد مع إدارته الناجحة بقيادة الدكتور سعود الرشود تطورات ملحوظة ومواكبة للمشروع الرياضي الكبير للكرة السعودية والرياضة بشكل عام! * عبدالرزاق حمدالله سيعيد اكتشاف نفسه من جديد كمهاجم خطر وستساهم بيئة التعاون الصحية في استقراره الذهني بعيداً عن المناكفات والضغوط الإعلامية والجماهيرية! * خروج حمدالله من الاتحاد والاستغناء المفاجئ عنه بهذه الصورة يذكر بنفس سيناريو خروج المهاجم السوري عمر السومة من الجار الأهلي إذ الصورة متشابهة والمعاناة من النهاية والمشاعر تبدو واحدة! * الطريف في موضوع مغادرة حمدالله للاتحاد أن بعض الإعلاميين المحسوبين على العميد وتحديداً كما يقال المخضرمين انقلبوا على اللاعب وهم الذين كانوا يمجدونه ويلقبونه بالساطي ويدافعون عنه، ولم تستغرب الجماهير الاتحادية هذا الموقف وهي التي ترى أن هؤلاء الإعلاميين خدعوها كثيراً عندما دافعوا عن أخطاء الإدارة السابقة وبرروا الإخفاقات بالتحكيم والدعم على طريقة نحر العميد! * يبدو أن الإعلامي القانوني أصبح يوزع نكاته عبر طلعات مضحكة على فصول السنة الأربعة، فبعد مطالبته بتوزيع مشاركة الفرق السعودية على البطولات الخارجية وإن لم تحقق أي ألقاب جاء العرض الكوميدي الجديد في الصيف بالمطالبة بإلغاء قانون التسلل من أجل محترف فريقه الأجنبي! * خرج منتخبا الدانمارك وإيطاليا من تصفيات كأس أمم أوروبا 2024 على يد ألمانيا وسويسرا ولحق بهما منتخبا سلوفاكيا وجورجيا وربما واجه بلجيكا وسلوفينيا نفس المصير أمام فرنسا والبرتغال إن لم تحدث مفاجآت، وهذا هو حال كرة القدم ففي النهاية سيبقى ويتأهل منتخبان فقط ويتجه اللقب لأحدهما في نسخة تعتبر الأقوى في تاريخ البطولة الأوروبية! * انقضت الإجازة الممنوحة لمحترفي فرق دوري روشن وبدأ الإعداد للموسم الجديد والنسخة العالمية الجديدة من الدوري والتي قد تشهد توافد نجوم عالميين جدد خصوصا وأعين مسؤولي الأندية والمختصين الفنيين فيها تتابع وترقب النجوم في بطولتي أمم أوروبا وكوبا أمريكا! صياد