* رفض المدرب الألماني ماتياس يايسلة أن يخرج فريقه الأهلي منتصرًا على ضمك ويعود إلى جدة بنقاط المباراة الثلاث، ويقدر جماهير الراقي التي ملأت الملعب ويفرحها. * يايسلة سحب مهاجمي الفريق في وقت باكر ولم تكن تبديلاته موفقة وساعد ضمك في اللحاق وتعديل النتيجة! * رحل مدرب الاتحاد السابق نونو سانتو ولكن هل هو السبب الرئيس فيما حدث لبطل الدوري السابق؟ الواقع يقول لا، فالتخبطات الإدارية وهبوط مستوى بعض نجوم الفريق الأجانب هو الأبرز والذى أودى به إلى هذا الوضع! * لكي تدرك الجماهير العاشقة للعميد أن سانتو ليس وحده السبب عليها أن تشاهد ماذا فعلت الإدارة بعد رحيله مباشرة بعد أن أعادت اللاعب غير المنضبط عبدالرحمن العبود وأظهرته بمظهر البطل المنتصر على المدرب! * مشكلة بعض اللاعبين الانفلات وعدم الانضباط والتقيد بأنظمة الاحتراف والوقوف أمام المدرب القوي الحازم الحريص على انضباطية ومصلحة الفريق! * سقط الليث الشباب في بريدة بعد أن ظهر بمستوى فني متواضع جداً أرجعه بعض النقاد إلى استنزاف اللاعبين بدنيا أمام الاتحاد وغياب لاعب الارتكاز المتألق الكولمبي كويلار! * الرائد حقق بجدارة أول انتصار بعد سلسلة خسائر وتعادلات، لكن السؤال هل يستمر ويبتعد عن مناطق الخطر، هذا ما ستكشفه المباريات القادمة. * في بعض الفرق التعصب لا يخص بعض المشجعين والإعلاميين والإداريين فقط بل يتخطاه إلى اللاعبين المعتزلين الذين يتحدثون ويعلقون بلغة تعصبية ويستفزهم نجاح وتفوق لاعبي الفريق المنافس! * المدافع المغمور والذي سبق وأن جلى الكرة في منطقة دفاع فريقه وذهبت هدية لمهاجم الخصم سجل منها هدفاً حسم لقب الفور بالكأس حاول التقليل من قيمة الهدف الذي فاز بالأفضلية وسط سخرية وضحك المشاهدين! * يبدو أن الزميل الإعلامي جمال عارف على نياته ولم يفهم بعد لغة وسياسة ديوانية التعصب لذا قوبل بإشارة المذيع المشجع التي طالبته بالسكوت. * كل من يصدر بحقه إبعاد وقرار إيقاف لمخالفاته وتعصبه وميوله يتوافق مع ميول المشرف على القناة والمعد والمذيع يعود مجدداً كضيف بعد فترة يعتقد فيها المشرف أن المشاهد نسي الإساءة، وللتأكيد أن هذه بضاعته لا تبدل! «صياد»