* بدأت الفرق تحضيرها للموسم الجديد ودشنت معسكراتها الخارجية في عدد من الدول الأوروبية وسط اهتمام الإعلام وتغطيته لكل ما يدور بالصوت والصورة! * من خلال تجارب ماضية لبعض الفرق في معسكراتها يكون الأمر فيه مبالغة إذ تعتقد جماهيرها أنها ستعود وتأكل كما يقال الرطب واليابس وفي النهاية تكون المعسكرات عبارة عن سياحة خارجية تفتقد للفائدة المرجوة والنتائج مخيبة للآمال! * فرط الهلال في النجم الكولمبي المقاتل غوستافو كويلار وكسبه الشباب والغريب أن إدارة الهلال أبقت على أجانب لم يكن لهم أي بصمة مع الفريق في الموسم الماضي، واستغنت عنه بصورة مفاجئة! * لكي تقدم فريقاً متكاملاً فنياً يفترض أن تبتعد عن المجاملة والعاطفة فمن وفى وكفى وأعطى يشكر على ما قدمه ولا يبقى ولذا تقترف إدارة الهلال خطأ جسيماً إن هي أعادت المدافع الكوري جانغ الذي يعاني من عارض صحي شفاه الله! * مشكلة بعض الفرق أنها تضم في معسكراتها لاعبين لم يعد لديهم جديد والمرحلة الجديدة لا تناسب أداءهم مثل وليد عبدالله ومحمد قاسم في النصر! * إذا كانت الأندية الأربعة الكبار أصبحت تابعة لصندوق الاستثمارات بنسبة كبيرة وهو من يحدد محترفيها الأجانب ويتكفل بصفقاتهم فكيف تدخل بعض هذه الفرق على بعض ولا تترك أسلوبها القديم وتفسد صفقات منافسيها بالمزايدة عليهم! * الأهلي والشباب من دون أجهزة فنية حتى الآن من المسؤول عن هذا التأخير وماذا تنتظر إدارتا الناديين لكي توقعان مع مدربين جديدين خصوصاً أن موعد بدء الموسم الجديد لم يعد بعيداً؟! * وضع مدرب الهلال العائد خورخي جيسوس فيما يخص تفاصيل اتفاقه مع الهلال واعتذاره عن تدريب فرق أخرى والمنتخب وكشف كذب وتزييف بعض الإعلاميين المتعصبين للحقائق وضحكهم على الجماهير! * العميد الاتحاد وحده استعد بشكل أفضل للموسم الجديد ولبطولتي كأس الملك سلمان وأندية العالم من خلال تعاقداته الثقيلة والناجحة مع نجوم عالميين سيجعلونه يغرد بعيداً عن البقية! صياد