كررت شركة «نيوتانيكس» Nutanix، الشركة الرائدة في مجال الحوسبة الهجينة المتعددة، التزامها بمساعدة مؤسسات القطاع العام في المملكة العربية السعودية على تبني تمكين الحوسبة الهجينة المتعددة كجزء من مبادراتها للتحول الرقمي. تعمل الشركة على تطوير وتمكين النظام البيئي لاعمال قنواتها ليصبح عن جدارة «أبطال نيوتانيكس» لدعم القطاعات الحكومية بكافة احتياجاتها مثل عمليات فرز التعقيدات المتعلقة باعتماد الحوسبة السحابية وتقديم التطبيقات والشبكات والخدمات السحابية وحلول التخزين ومكونات تكنولوجيا المعلومات الأخرى . صرح «سعيد نادر»، مدير مبيعات القنوات - القطاع العام في المملكة العربية السعودية لدى «نيوتانيكس»: «نحن كشركة ندعم بشكل كبير رؤية المملكة 2030 والتي تعززالتحول الرقمي. تعد الحوسبة السحابية ركيزة أساسية لأي استراتيجية تحول رقمي في عصر و مكان العمل الهجين, فوفقًا للنتائج السعودية للمؤشر الرابع ل «نيوتانيكس للحوسبة السحابية للمؤسسات»، اتفق 81 ٪ من المشاركين في المملكة العربية السعودية على أن الشبكات السحابية المتعددة هي نموذج التشغيل المثالي لتكنولوجيا المعلومات لأنها تمكنهم من تحقيق التوازن بين عناصر التكلفة والتعقيد والسرعة وحجم العمليات وهي سبب رئيسي في تضاعف الإيرادات. ومع ذلك، هناك عدد أقل بكثير فضل عدم اعتمادها لوجود تحديات تتعلق بالأمان والتنقل والإدارة والمهارات بين السحابة أثناء الشروع في تغيير البنية التحتية. وينطبق هذا على القطاعين العام والخاص على حد سواء». وأضاف «سعيد»: «كجزء من جهودنا لدعم مؤسسات القطاع العام أثناء انتقالها من البنية التحتية القديمة إلى بنية الحوسبة الهجينة المتعددة، فإن أحد أهدافنا الرئيسية هو تحقيق الاكتفاء الذاتي و«استقلالية أعمال القناة». من خلال هذا، فإن شركاءنا الذين يركزون على القطاع العام يمثلون امتدادًا حقيقيًا لشركتنا وهم قادرون على توفير حلولنا السحابية الرائدة في السوق بشكل مستقل، مع الحد الأدنى من المشاركة الفعلية لفريقنا. نعتقد أن نظام قنواتنا البيئي سيلعب دورًا محوريًا في التحول الرقمي للقطاع العام في المملكة في السنوات القادمة». وأكد سعيد أنه يمكن تحقيق استقلالية أعمال القنوات باستخدام «نيوتانيكس» حيث توفر تقنيات الشركة إمكانية إزالة جميع التعقيدات وتسهيل تصميم الحلول وترتيبها وتنفيذها وتكوينها وترقيتها. ونتيجة لذلك، قام عدد من شركات القنوات الكبرى في السعودية والتي تركز بشكل أساسي على القطاع العام، بإنشاء فرقًا متخصصة مدربة ومعتمدة على تقنيات «نيوتانيكس» وتستثمر في بناء قدراتها من أجل تحقيق الاكتفاء الذاتي. واختتم «سعيد» تصريحه قائلاً: «توفر «نيوتانيكس» اقتصاديات يمكن التنبؤ بها ومزايا عدة تشمل قابلية التوسع لتكنولوجيا المعلومات على نطاق الويب لمساعدة وكالات القطاع العام على تقديم خدمات متطورة و متوافقة مع ميزانياتها الحالية وفرق تكنولوجيا المعلومات. لقد قدمت «نيوتانيكس» المساعدة لمئات من الإدارات والوكالات الحكومية على مستوى العالم في الانتقال إلى مركز بيانات فعال وظاهري مبني على بنية تحتية متقاربة على نطاق الويب».