بحمدالله وفضله وبجهود وزارة التعليم وقبل بداية العام الدراسي 1444ه تمت الاستعدادات والجاهزية الكاملة، وتم تهيئة جميع السبل وتسخير كافة الإمكانات لبداية عام دراسي جديد، اسأل الله أن يكون عام خير وعطاء وبركة وحافل بالتميز والإبداع. كل الشكر لفريق العمل على جهودهم، وجزيل التقدير لمدير تعليم الرياض ومدير مكتب الروضة والزملاء المساعدين والمشرفين على توجيهاتهم السديدة وتعاونهم المطلق في تحقيق الأهداف المنشودة. ونشكر أولياء الأمور واهتمامهم وأيضا أبناءنا الطلاب بحضورهم إلى المدرسة واستلامهم الكتب الدراسية، وهذا دليل وعي أُسري ومجتمعي. التعليم في وطني أصبح علامة فارقة ونقله نوعية يشيد بها الجميع، بفضل الله ثم توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، ورموز التعليم التي أسهمت في دفع عجلة المنظومة التعليمية وتطويرها في تحقيق تطلعات القيادة الحكيمة وأهداف رؤية 2030. والقادم أجمل بإذن الله تعالى.