نحمدك يا الرب يا الرحمن القادر للتضرع والتوسل فاتح بابك حال خلقك في المحبه وارد صادر وذاك وضعه في الهوى جدٍّا متشابك أما قلبي في الهوى له موقف حاذر بس يا قلبي المقدر سهمه صابك يالهنوف الترف ياللي برمشه آسر كيف في قلبي غَدِر ثَبَّتْ أطنابك كلمة وأبديتها من ضيقة خاطر لو نتيجتها تَلَفْ عقلك وأعصابك دام قلبي في غرامك خاسر خاسر عَوِّد ارجع مَعْ طريقٍ لِيَّه جابك من سما حبك وأرضه شفني مغادر خل عني يالعوب الطبع عتابك قصتي في الحب والله غلطة شاطر انخدعت بما تبثه عبر سنابك ما تخيلتك سوى رعبوبٍ طاهر ليه حطيت الوفاء من ضمن ألقابك أثر لك وضعٍ غريبٍ غير الظاهر أحسبك طيب مثل ريحة أطيابك جعل لي في الحبِّ أجر الصَّبِّ الصابر ذقتنا مرِّ الأسى من كثر غيابك با اعتبر حبك بقلبي حبٍّ عابر واعتبرني صفحةٍ مفقودةٍ بكتابك أعلم إنك هايمٍ فيني وِ تْكابر لكن عنادك كذا طبعًا سوا بك أشهد إن حبك مثل كفشات الساهر تدفع القيمه من اللي لك بحسابك أولٍ بدروب حبك كنت مثابر كان نبضي في الهوى يمة محرابك وانتكس حالي ووضعه ماله كادر من رآني قال وش في حالك مابك مال كسري في الهوى من طبٍّ جابر كان موتي له سبب عِدِّه بأسبابك صنفك قلبي فتونٍ وصفه غادر ليه يالماكر عَلَيْ مارست إرهابك