* يلعب ممثلو الوطن الهلال والشباب والفيصلي الليلة مباريات مهمة في مجموعة كل فريق، فالهلال والشباب يسعيان لتعزيز انتصارهما الأول بانتصار ثانٍ على الريان القطري والجزيرة الإماراتي، فيما يسعى الفيصلي لتعويض تعادله أمام الوحدات بفوز أول على السد القطري أقوى الفرق القطرية. * التعاون لعب البارحة بعد فوزه في مباراته الأولى أمام الدحيل القطري، والمؤمل أن يحقق انتصاره الثاني على باختكور الأوزبكي. * توقيت بداية بعض المباريات في الساعة الثامنة والنصف وفي شهر الصوم المبارك قرار غريب من قبل لجنة المسابقات في الاتحاد الآسيوي، إذ لا يفصل بين موعد الإفطار وموعد بدء المباراة إلا زمن قليل جداً، لذا القرار غريب وغير مبرر! * يمر الهلال بظروف صعبة ومنعطف صعب في مشاركته الآسيوية جراء زيادة أعداد نجومه المصابين، فبعد إصابة عطيف والبليهي وسالم وكويلار وإيغالو لحق بهم جانغ وصالح الشهري، ليصبح الوضع صعب جداً على الجهاز الفني برئاسة دياز. * بعد تألق البرازيلي ميشايل ومتعب المفرج وعبدالله الحمدان، يفترض على دياز الاستمرار عليهم، وعدم المجازفة بالمصابين سالم وإيغالو والبليهي حتى يتم اكتمال شفائهم. * «كل ذي نعمة محسود» لذا لا غرابة أن يهاجم النجم العالمي الجماهيري والأسطورة سامي الجابر من قبل بعض المتأزمين والحاسدين له على إنجازاته التي يكفيه منها مشاركته في المونديال أربع مرات وتسجيله في ثلاث مونديالات في إنجاز حصري لم يحققه لاعبو فرق هؤلاء المتعصبين. * سامي الجابر خاض تجربة العمل كمذيع ونجح بامتياز لامتلاكه الفكر والثقافة اللتين تغيبان عن من هاجمه، ويكفي أحدهم الفشل في كل محطاته وتجاربه، ففي انتخابات رئاسة ناديه التي ترشح لها كتكملة عدد حظي بصوت واحد كان محل تندر وسخرية وضحك الجماهير. * لعب كرة القدم وإتقان مهارتها أو العمل في البرامج الرياضية كمقدم ومحاور يختلف كثيراً عن الفن وإجادة العزف على الأورغ والسمسية. صياد