لا يزال جبل "أبومخروق" المعلم الشهير في العاصمة يقف شامخا ويحتفظ ببريقه وتاريخه حيث كان المتنفس لكثير من الأسر، ويعتبر من أقدم المتنزهات في الرياض التي ارتادها أغلب السكان ، ولا زالوا يشتاقون لهذا الجبل الذي نحتته الطبيعة منذ فترة طويلة، وافتتاحه عام 1400ه في الملز. وكان في السابق مقصدا للرحالة القادمين من شرقي وشمالي المملكة، حيث يرتاح فيه التجار قبل دخولهم الرياض، وذكرة بعض المؤرخين في كتبهم أمثال ابن جبير وابن بطوطة وابن خميس وحمد الجاسر. المتنزه يعد المتنفس لكثير من الأسر