* يوما بعد يوم تثبت الشكاوى والبيانات أنها أدوات فاشلة ومجرد مسكنات ورغبة في امتصاص غضب الجماهير ويغيب عن أصحاب هذه البيانات أن من تسيء له ولسمعته لن يسكت! * البيانات والتغريدات عبر مواقع بعض الأندية هي سلاح العاجز ويفترض على وزارة الرياضة التي تتبعها الأندية وتقع تحت مظلتها أن تشدد من إجراءاتها لضبط هذةه المخالفات وتمنعها وتعاقب من يستغل الأندية لنشر مثل هذه البيانات التي تحرض الجماهير وتساهم في زيادة التعصب والكراهية بين أبناء المجتمع! * من الأمور الفنية الغريبة في الهلال أن حارس المرمى يمتلك صكا ولا يمكن أن يستبدل أو تمنح الفرصة للاحتياطي كما يحدث لعبدالله المعيوف في الهلال ووليد عبدالله في النصر اللذين كبرا في السن ومستواهما هابط ومع ذلك يستمران وسط حسرة حبيب الوطيان وأمين بخاري وزملائهما! * في الموسم الماضي منحت الفرصة للشاب حبيب الوطيان فما الذي حدث حقق الهلال لقبي الدوري والكأس ومن أمام الغريم التقليدي النصر، وكان لحبيب تألق وحضور لافت لكن بمجرد عودة المعيوف أحكم قبضته على المرمى لكنه لم يفعل أمام الأهداف التي تلج هذا المرمى من يمينه ويساره والتي كان آخرها هدف ابن دبكة! * غدا مواجهة الهلال والفيصلي في المجمعة وهي المباراة المفصلية والفرصة الأخيرة لمدرب الفريق جاردليم واللاعبين فإما الخروج من نفق الهبوط الفني والخسائر أو الاستمرار في الذهاب لما هو أسوأ! * سيناريو الاجتماع بالمدرب واللاعبين من قبل إدارة النادي والنقاش والوعود الوهمية بتحسين الأوضاع كلها إجراءات غير مفيدة ومضيعة للوقت دائما الأمر يحتاج لقوة قرار وحسم وتغيير! صياد