* كثر الحديث عن مشاركة المنتخب السعودي الحالي في بطولة كأس العرب في الشقيقة قطر وبالغ بعض الإعلاميين والجماهير في الانتقاد الذي تحول إلى تجريح وتصفية حسابات بداعي الميول! * بطولة كأس العرب في النهاية الكل يطمح بأن يظهر فيها الأخضر الحالي بمستويات مشرفة لكن في النهاية هي بطولة ودية حبية يجرب فيها الأشقاء القطريون استعداداتهم لتنظيم مونديال كأس العالم 2022م وهي لاتحمل أي صفة رسمية لذا النقاشات الإعلامية والجماهيرية الحالية لا تمت للواقع بصلة وهي عبارة عن فوضى وضجيج ومضيعة للوقت! * المسؤولون عن الرياضية السعودي سواء في وزارة الرياضة أو الاتحاد السعودي لكرة القدم أدرى بمصلحة الكرة السعودية وقرار مدرب المنتخب رينارد لم يكن قراراً فردياً بل تم بالتشاور معهم وبموافقتهم! * مخجل جداً التركيز على لاعب واحد يدافع عن ألوان الوطن ويجتهد لمجرد أنه لا ينتمي لفريق شلة الإعلاميين المتعصبين الذين يرون ويحللون بعاطفة وعين واحدة! * بعد أن كان الهدف البطولة القارية خرج الشرفي صاحب الدعوات والولائم التي ذهبت أدراج الرياح بنغمة جديدة ومضحكة عندما أكد أن الهدف هذا الموسم هو بطولة الدوري ويبدو أن الأهداف جميعها لن تصيب الهدف وتأتي حسب النوايا! * من أبرز عوامل النجاح وتحقيق الألقاب والانتصارات والإنجازات التركيز داخل الملعب فيما يأتي العكس لمن أقصى طموحه مطاردة مدرب مسن لم يعد يعي ما يقول ونشر تسجيل له هو بمثابة الإنجاز! * يقول الكوميدي الآخر واحد أبرز أعضاء درب الزلق الفكاهي صدقوا الدعيع ولا تصدقوا فينجادا ليرد عليه أحد الظرفاء المشكلة أنت كيف نصدقك وأنت تمارس الكذب والتزوير وسرقة المقالات ونسبها لنفسك! * فريقه لم يحقق أي بطولة تاريخية ومع ذلك غضب المتلون واستفزه كثيراً تواجد مجسم للكأس القارية أمام مقر البطل! * المخذرف الرسمي الذي وصل حده الائتماني من الهبال والفكاهة اقترح أن تتحول البطولات والألقاب إلى صدقات وهبات توزع على الأندية سنوياً لعل وعسى أن يطال فريقه نصيب! «صياد»