شدد أهالي مدينة سيهات في محافظة القطيف على أهمية المنجزات الوطنية التي حققتها القيادة الرشيدة للمواطن السعودي في فترة وجيزة، ما سبب طفرات اقتصادية هائلة ضمن مبادرات عدة، أهمها مبادرة الاقتصاد الأخضر، والسعودية الخضراء، ورؤية 2030، مؤكدين ل"الرياض" أن الذكرى السابعة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- ملكاً للمملكة العربية السعودية تمثل فرصة كبرى للتوقف عند هذه المنجزات الوطنية التي تتميز بها المملكة على الصعيد الدولي، وشددت شخصيات سيهات على أن المدينة تحتفي بهذه المناسبة السعيدة عبر التعبير عن مشاعرهم تجاه القيادة الرشيدة في شكل حضاري عبر لوحات الطرق النظامية، إذ تسارع الأسر في شكل تلقائي وبدافع الحب والولاء للتعبير عن حبها لقيادتها الرشيدة، شأنها في ذلك شأن بقية مناطق المملكة. قيادة محبوبة وقال حسين المعلم -عضو المجلس المحلي في محافظة القطيف إحدى شخصيات سيهات-: "إن ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- فرصة ثمينة جدا لنتوقف مع منجزاتنا الوطنية، فهذا القائد المحبوب عند شعبه نال هذه المكانة الرفيعة في قلوب الناس لأنه رجل المرحلة والإنجاز والحزم والعزم"، مؤكدا أن القيادة الرشيدة هيأت الفرص الكبرى لتحقيق بنية تحتية اقتصادية هائلة أصبحت مضرب المثل عالميا، وبذلك أصبح اقتصاد المملكة له الجاذبة للشركات العالمية التي حصلت على تراخيص لمقارها الإقليمية، مضيفا: "نعيش حاليا الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم، ونحن نشهد منجزات كثيرة من رؤية 2030، فالوعود في مملكة الخير تتحقق دائما، وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى". وتابع: "إننا نعيش فارقا ملموسا وواضحا بين تلك السنوات التي مرت في ظل القيادة الرشيدة، فالمملكة تطورت في وقت وجيز بفضل الله سبحانه وتعالى ثم لحكمة القيادة الرشيدة على رأسها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين -حفظهما الله-"، متمنيا لهما دوام الصحة والعافية، وقال: "إن المملكة تنعم في ظل الحكم الرشيد الذي يتولاه خادم الحرمين الشريفين بأمن وأمان، وذلك سر من أسرار النجاح الذي يتمتع بنتائجه المواطن السعودي، حتى أصبح بلده مضربا للمثل في الأمن والأمان على جميع الصعد، بما فيها الأمن الصحي والاقتصادي الذي بات أحد أهم العوامل التي تجذب الاستثمارات الأجنبية المطلوبة لأي دولة ينعم اقتصادها بالازدهار"، مشيرا إلى أن المواطن السعودي يشعر بأن كل تلك المنجزات التي تحققت تتواصل في ظل الملك المفدى، وهو يراقب عن كثب المبادرات المهمة مثل السعودية خضراء وربط ذلك بالاقتصاد، ما يحقق النمو المطلوب عبر اقتصاد نظيف ينخفض من خلاله الكربون الضار وصولا لتصفيره عام 2060. نهج رشيد وتطرق محمد المسكين -إحدى الشخصيات الاجتماعية في مدينة سيهات- إلى أهمية النهج السليم لدى القيادة الرشيدة على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، وقال: "إن ذكرى بيعة الملك المفدى السابعة تأتي في ظل منجزات وطنية هائلة وغير مسبوقة في وطننا الغالي"، مضيفا: "نعيش اقتصادا مزدهرا وبلدا ملتزما بالسير في مسيرة نمو اقتصادي هائل، وشهد بذلك القاصي والداني، إذ أصبحت المملكة من الدول المؤثرة عالميا في دول ال20، وما القمم التي تشارك فيها المملكة مع أكبر اقتصادات العالم إلا خير دليل على مكانتها"، مشيرا إلى أن مبادرات المملكة لحماية كوكب الأرض من تهديدات التلوث ينم عن وعي كبير تسير فيه المملكة من خلال قيادتها الرشيدة على رأسها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين -حفظهما الله من كل شر-. وتابع: "يتابع الشباب السعودي من الجنسين مدى حرص القيادة على التقدم والاهتمام بلغة العصر، ونحن إذ نقف في هذه المناسبة الغالية علينا وقفة مستذكر لمنجزات الوطن إنما ندرك أن الشباب السعودي يتأملون الخير وهم يشاهدون لغة الأرقام تتحدث، وهم يشاهدون بأنفسهم النمو الاقتصادي وهو ينمو من خلال المبادرات النوعية، فبلوغ المملكة مستقبلا تصفير انبعاث الكربون بحلول 2060 يعد أمرا تاريخيا وطموحا ضخما، وذلك ليس بغريب على قيادتنا الرشيدة التي أثبتت قدرتها الاقتصادية فكانت النتائج أن المملكة من أكبر اقتصادات العالم ضمن دول ال20"، مباركا للشعب السعودي العزيز احتفاءه بمناسبة ذكرى السابعة للبيعة لخادم الحرمين الشريفين. ملك النجاح وقال د. عبدالله السيهاتي -رجل أعمال-: "إن ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تأتي ونحن نحقق منجزا تلو منجز"، مضيفا "يدرك الجميع أن الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي الذي تنعم به المملكة في ظل قيادتها الرشيدة على رأسها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين مسألة مهمة جعلت مملكتنا الحبيبة تتقدم وتتطور في شكل هائل خلال السبعة أعوام الماضية"، مؤكدا أن المملكة تقدمت كثيرا منذ تولي الملك المفدى مقاليد الأمور في المملكة، وقال: "إن ذكرى البيعة السابعة تمر علينا ونحن في حال أفضل من الأعوام الماضي، وأثبتت القيادة الرشيدة خلال جائحة كورنا أننا البلد الأفضل تنظيما على مستوى العالم"، مشيرا إلى أن توفير اللقاح في ظل الطلب العالمي وبهذه السرعة مسألة ليست بالسهلة إنما تأتي من توفيق الله والعمل المستمر ضمن توجيهات القيادة الحكيمة التي قادت تلك المرحلة برشد كبير، وهذا ليس بمستغرب على ملكنا المفدى الملك سلمان، ملك الحزم والعزم. منجزات وطن وقال الشيخ منصور السمان: "تمر ذكرى البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- والجميع يرى الآمال نصب عينيه، ينظر لما تحقق من إنجازات، وتقدم خلال العام في الميادين المحلية أو المحافل الدولية ممّا يحققه ملك الإنسانية لتبقى المملكة هي المتربعة في الصدارة والواجهة الحضارية التي يحدو بها الركبان لتسير بسيرة عطرة يسير بها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين". وتابع: "إن تحصين المواطنين بجرعات اللقاح عن الوباء وبسرعة نادرة بتوفيرها أمر لفت أنظار العالم أجمع، وكان مثارا في المحافل الصحية الدولية للإنجاز الذي عسر على كثير من الدول المتقدمة، وهذا ما يدعو المواطن السعودي إلى الفخر والاعتزاز بهذه القيادة الرشيدة التي ينعم تحت ظلها المواطن السعودي بأمن صحي واقتصادي وسياسي"، داعيا بأن يحمي الله -جل وعلا- خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين. تنمية وطن وشدد الشيخ حسن العباس على أهمية الاحتفاء بالمناسبات الوطنية، كذكرى بيعة الملك المفدى السابعة التي يتوقف فيها المواطن على منجزات الوطن، وقال: "إن ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- فرصة مهمة للتوقف على منجزات الوطن التي بات المواطن ينعم بها في ظل قيادته الرشيدة، فالمملكة في هذه المرحلة أصبحت متماسكة أكثر فأكثر من الناحية الاجتماعية خلف القيادة الرشيدة التي تولي الاهتمام الأكبر للمواطنين وللشاب السعودي الذي يعد إحدى أهم ركائز هذا الوطن المعطاء"، مضيفا: "إن قيادة المملكة تولي بشكل خاص الاهتمام بالمشروعات الصحية والتنموية التي تعود بالنفع على المواطنين في ربوع هذا الوطن الكبير من دون تفريق بين مناطقه الممتدة"، داعيا للملك المفدى بطول العمر المديد والصحة والعافية. شخصية فريدة وقال الكاتب محمد المحفوظ: "المهتمون بالتاريخ وتاريخ الجزيرة العربية تحديدا، يعتبرون خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- الذي نحتفي اليوم بذكرى مبايعته السابعة، هو أحد أقطابهم واهتماماته في هذا الجانب، لا تقل عن اهتماماتهم وتوج هذا الاهتمام بتأسيس دارة الملك عبدالعزيز، وهي من المؤسسات الوطنية الكبرى التي تعنى بتاريخ المملكة وتوثيق أحداثها وشخصياتها وحركة تطورها التاريخي. كما أن الشريحة المثقفة والإعلامية في المملكة، لا تعتبر الملك سلمان بن عبدالعزيز غريبا عنها، فهو على علاقة مباشرة منذ سنين طويلة بالحقل الإعلامي والثقافي، وأحد صناع التطور الإعلامي في المملكة". وتابع "تمتاز هذه العلاقة بالصراحة التامة والقرب المباشر من همومهم وتطلعاتهم، كما أن صناع التنمية والعمران في المملكة، يعتبرون الملك سلمان بن عبدالعزيز أحد أقطابهم الأساسية وتجربته في إدارة وتنمية العاصمة الرياض تعتبر من النماذج الناجحة والنموذجية. حيث تحولت هذه المدينة إلى عملاق اقتصادي وتجاري وتنموي، ويضرب بها المثال على قدرة الإنسان على تحويل الصحراء إلى مدينة متكاملة، تحتضن كل المنشآت والمؤسسات، وهكذا بقية الشرائح والفئات في المجتمع السعودي"، مضيفا: "الملك سلمان بن عبدالعزيز هو من مرتكزات الحياة الوطنية العامة منذ عشرات السنين، ويمتلك الخبرة والقدرة على إدارة وقيادة دفة المملكة في ظل هذه التطورات والتحولات الكبرى التي تشهدها المنطقة والعالم". احتفاء شعب وقالت الممارسة الصحية في إدارة الالتزام بالشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية سهام بنت أحمد شويخ: "إن أبناء المملكة يحتفون بمناسبة مرور سبعة أعوام على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- مقاليد الحكم ملكًا للمملكة العربية السعودية، وينظر جيلنا الشاب إلى هذه المرحلة بنظرة القلب المحب المطمئن الشغوف بالإنجازات، ممتنين لخير العطاء في مجالات الحياة كافة، يلامسون بحواسهم التطور الذي تشهده أجهزة ومؤسسات الدولة في مختلف أنحاء المملكة". وأضافت: "واصل خادم الحرمين الشريفين –أيّده الله– بكل قوة وعزم وحزم من خلال ورش العمل الكبرى إلى توفير الخير والرفاهية للمواطن الذي يبادله الحب والولاء في صورة جسدت أسمى معاني التفاف الرعية حول الراعي، وشهدت المملكة منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين المزيد من المنجزات التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة، وتشكل في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته؛ ما يضعها في رقم جديد بين دول العالم المتقدمة ضمن برنامج التحول الوطني رؤية 2030". وتابعت: "كوني أحد منتسبي وزارة الصحة أشعر بفخرٍ كبير للدور الريادي الذي قامت به المملكة في التعامل مع جائحة كورونا، التي جعلت من المملكة مثار إعجاب العالم لما بذلته من جهود حثيثةٍ في سبيل السيطرة عليها من دون الإضرار بمتطلبات المواطن الأساسية، مبارك لنا جميعاً هذه الذكرى، وحفظ الله خادم الحرمين الشريفين وأمده الله بالصحة والعافية، وولي عهده الأمين، وبارك في جهودهما وما يقومان به لمصلحة الوطن والمواطن من تطوير ولتحقيق الرؤية في جميع مناطق المملكة". حزم وعزم وقالت سيدة الأعمال وداد المطرود: "في الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- مقاليد الحكم ملكًا للمملكة العربية السعودية، نستذكر ذكرى السعودية الجديدة التي دخلنا عهدها بكل ما فيها من قرارات واستراتيجيات قوية وحازمة في كل الصعد، هدفها الأول تحقيق الأمن والأمان والاستقرار والاعتدال ونبذ التطرف والعنصرية ومحاربة الإرهاب، والوصول بالمملكة وشعبها للعالمية المميزة بالتقدم ومواكبة التطورات ومنافسة الدول عبر الإنجازات التنموية في مختلف المجالات. إنهُ عهد التصدي لمختلف القضايا في العالم العربي والإسلامي وعهد نستشرف عبرهُ كل الخير والازدهار رغم كل ما يمر به العالم من أزمات وصعوبات". نقلات نوعية وقالت خضراء المبارك -عضو المجلس البلدي في محافظة القطيف-: "في ذكرى البيعة التي نتباهى فيها بملكنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- الذي سعى بكل قوة وحزم إلى توفير الخير والرفاهية للمواطن والمقيم على حد سواء". مضيفة: "نعم الملك سلمان أحدث نقلة نوعية ونهضة تنموية في المملكة من بعد توليه الحكم، ليقود المملكة مع ولي العهد محمد بن سلمان في سنوات معدودة الى ما بات يوصف ب"سعودية جديدة"، وما زال يرسم ملامح خارطة طريق أطلقها بعد عام واحد من توليه الحكم تحمل اسم (رؤية 2030) تقود لنهضة شاملة في مختلف المجالات، وعلى كافة الصعد، برؤية طموحة، وخطى واثقة وحزم وعزم". وتابعت: "إن مملكتنا تنعم بمكانة دولية مرموقة وقيادة واعية همها الأول المواطن لتحمل معها الحب والوفاء لقائدنا. فعلى العهد والوفاء أجدد البيعة"، مضيفة: "أبارك للشعب السعودي، هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا، وأدعوه لمزيد من التكاتف والتعاضد والوحدة، فكلنا ثقة وأمل كبير بأن مملكتنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين وحكومته، ومؤازرة ولي العهد الأمين، وكل الشعب السعودي المخلص لوطنه وقيادته قادرة على تنفيذ ما يسهم في رفعة الوطن وازدهاره". وشددت الفنانة التشكيلية دعاء المسكين على أهمية الاحتفاء بالمناسبة الوطنية العظيمة، وقالت: "إن الاحتفاء بذكرى البيعة السابعة عمل وطني كونه يذكرنا بأهمية المنجزات الوطنية التي جاءت بجهود كبيرة وعظيمة"، مؤكدة أن القيادة الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله-، وولي عهده الأمين تولي الوطن والمواطن الاهتمام الأكبر. ذكرى عزيزة وقال عبدالكريم عبدالله المطوع: "تمر علينا ذكرى البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- ونحن نعيش المبادرات الجديدة التي لا تهدأ، فالسعودية الخضراء وغرس الأشجار وحب البيئة وخفض الانبعاثات الكربونية من أهم مراحل عهد الملك المفدى -حفظه الله لنا-"، مضيفا: "إن كل ما يشاهده المواطن السعودي من مبادرات ومن رؤية 2030 جدير بالتأمل والاعتزاز والافتخار في ذكرى السابعة للبيعة، فالمملكة تحظى بتقدم اقتصادي كبير وملحوظ في ظل قيادة رشيدة يقودها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين -أطال الله في عمرهما-". وقال د. حبيب الربعان -جامعة الملك فهد للبترول والمعادن-: "إن الذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تمر والمملكة في تقدم مذهل، وذلك ليس بغريب على هذا البلد الذي يعج بالكفاءات العلمية التي أصبحت مضرب المثل في حقول العلم والمعرفة حول العالم، فكم طبيب سعودي منجز؟، وكم أستاذ جامعي مميز لدينا في المملكة؟ وذلك بعد الله تعالى لا يتحقق إلا بتوفير البيئة الحاضنة التي وفرتها القيادة الرشيدة على رأسها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين"، مضيفا: "حققت المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الكثير من المنجزات في فترة وجيزة جدا، فرأينا مبادرات مهمة جدا ليس محليا بل إقليميا ودوليا، وذلك جلي في قمم عدة عقدت في المملكة لتؤكد الدور القيادي لهذا البلد الأمين". وتابع: "إن السعودية الخضراء واحدة من تلك المبادرات، والاقتصاد الأخضر وخفض الانبعاثات الضارة بالبيئة وغيرها الكثير من المبادرات التي أصبح الإعلام الدولي يسلط الضوء عليها لأهميتها"، مشيرا إلى أن أبناء الشعب السعودي يحتفي بذكرى البيعة للعام السابع على التوالي وهو يدرك ويشاهد على أرض الواقع مدى التغيير الكبير الذي شهده المجتمع في المجالات كافة، تلك المجالات التي منحت التغيير الحقيقي وليس بالشعارات الرنانة التي تشاهد في بعض الدول مع الأسف". بمناسبة اليوم الوطني 91 لمملكتنا الحبيبة وتحت شعار "هي لنا دار" أتقدم لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الكريم بأسمى آيات التهاني والتبريكات، وجعلها الله سنة خير وبركة وإنجازات يعم نفعها جميع المواطنين والأمة العربية والاسلامية". وأضاف: "من يتتبع النقلة النوعية والإنجازات التي تحققت في جميع قطاعات الدولة ورغم ظروف جائحة كورونا وآثارها على العالم ككل والتي اجتزناها بكل اقتدار شهد به العالم بأسره وكذلك خرجنا منها أكثر قوة وثبات وولاء من قبل المواطنين ومقيمين لم لمسوه من جهد وتضحيات وجعلنا أكثر فخراً بكوننا مواطنين لنا قيمتنا في هذا الوطن العظيم"، داعيا بأن يحفظ الله بلادنا ويديم علينا الأمن والأمان. قيادة حكيمة وتوجه م. علاء الهمل -رئيس نادي الخليج- بالتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، فقال: "نتقدم لمقام خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين بأجمل وأرق التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين التي تطلع علينا ونحن في أحسن حال في المجالات كافة، ومنها الجانب الرياضي الذي شهد الرعاية والنمو والاهتمام منذ تولي الملك المفدى مقاليد الحكم، فكما شهدنا قفزات نوعية تضاف لمنجزات المملكة السابقة في مجالات كثيرة تحقق ذلك في المجال الرياضي"، مضيفا "إن المملكة تشهد تغيرا كبيرا ولا تزال نحو الأفضل وحققت في ظل القيادة قفزات نوعية كبرى على الصعيد الرياضي، فشهدنا المزيد من الملاعب الرياضية، وأصبحت المملكة من الدول المهيأة لاستضافة المنافسات العالمية، وكيف لا تكون كذلك وهي التي يشار لها بالبنان في الاقتصاد والرياضة والتعليم والنجاحات الصحية في ظل الجائحة، وكل ذلك بعد فضل الله وتوفيقه يأتي لتوفر الحكمة والرشد والسداد لدى قيادتنا الرشيدة التي نحتفي بذكرى بيعتها اليوم"، داعيا بأن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين. وشدد رجل الأعمال سلمان المطرود على أهمية الاحتفاء بذكرى البيعة وقال: "إن الذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تتفاعل في قلوب أبناء الشعب، ورأينا ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي حتى قبل حلول تاريخ البيعة، وهذا يدل على الحب العميق لهذه الشخصية القيادية التي حققت الكثير من المنجزات لأبناء الوطن"، مضيفا "نتقدم بأجمل التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمره، ونهنئ ولي العهد الأمين بهذه المناسبة العزيزة علينا". حكمة قائد وقال محمد الخليفة -رجل أعمال-: "بمناسبة ذكرى البيعة السعيدة السابعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- نحتفي بقلوب محبة مطمئنة شغوفة بالإنجازات العظيمة، ممتنة لخير العطاء في مجالات الحياة كافة نلامس التطور الذي تشهده المملكة في مختلف أنحاء البلاد ساعياً خادم الحرمين الشريفين في توفير سبل الخير والرفاهية للمواطنين الذي يبادله الشعب بالحب في صورة جسدت أسمى معاني الوحدة والولاء". وتابع: "كل يوم تشهد المملكة مزيد من الإنجازات والمشاريع التنموية العملاقة في مختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة والترفيه والسياحة التي شكلت في مجملها إنجازات عظيمة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته، ما يضع المملكة في صف دول العالم المتقدمة، حفظ الله لنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وأدام علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والازدهار". وقال رجل الأعمال عبدالله السالم: "إن ذكرى البيعة السابعة لملكنا المفدى خادم الحرمين الشريفين -أطال الله في عمره- عزيزة علينا، فهذه الشخصية القيادية تترك بصمتها في قلوبنا كمواطنين محبين لوطنهم وقيادتهم الرشيدة، وهذه المناسبة يحتفي بها المواطنون بشكل تلقائي تعبيرا عن حبهم وولائهم لقيادتهم الحكيمة التي أثبتت للقاصي والداني مدى الحكمة في تدبير الأمور الداخلية والخارجية". وذكر رجل الأعمال سالم السالم أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- قائد المرحلة حيث إن العالم يعيش ظروفا غير مسبوقة من جائحة كورونا، وأثبت هذا القائد الفذ كم هو شجاع وحكيم، إذ تمكن بفضل من الله ثم بحكمته وشجاعته أن يوصل المملكة لبر الأمان بالتغلب على جائحة تعادل حرب عالمية ثالثة في تأثيراتها، وما احتفاء أبناء الشعب السعودي بذكرى البيعة السابعة إلا تعبير لولائهم وحبهم لهذا القائد الذي أنقذ الكثير من الأرواح متخذا بالأسباب التي حمت المواطنين من جائحة تدميرها ليس اقتصاديا فحسب، بل صحيا، والمملكة نجحت في الشقين الاقتصادي والصحي". قيادة توفر الأمن وقال د. حسين آل شهاب: "إن ذكرى البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين تطل علينا ونحن نعيش الأمن والأمان والرغد في العيش والاستقرار السياسي، وذلك بفضل من الله تعالى ثم للجهود الكبيرة التي تبذلها القيادة الرشيدة ممثلة في ملكنا المفدى وولي عهده الأمين". وقال الناشط الاجتماعي منصور الرميح: "تحل علينا الذكرى السابعة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين والمملكة في تقدم وازدهار مستمر، وما مبادراتنا التي شهدها العالم إلا خير دليل على مكانة وقوة المملكة على الصعيد العالمي، فهنيئا لأبناء الوطن وجود هذا القائد العظيم بينهم". وقال المصور الفوتوغرافي رئيس نادي مصوري الخليج مجدي آل نصر: "حققت المملكة الكثير من التقدم في عهد الملك المفدى خادم الحرمين الشريفين، ففي عهده الميمون رأينا الكثير من إنشاءات للأندية الخاصة بالفن مثل نادي مصوري الخليج الذي سيكون إضافة مهمة على هذا الصعيد، ونحن سعداء جدا بالموافقة على مثل هذه الأندية، فشكرا للقيادة الرشيدة التي تقود المملكة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين". ورفع زكي آل محسن التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة بمناسبة الذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين المناسبة، وقال: "إن أبناء مدينة سيهات يرفعون لمقام الملك المفدى وولي عهده الأمين بهذه المناسبة العطرة علينا جميعا ونهنئ أبناء الشعب السعودي بهذه المناسبة". محمد المسكين د. عبدالله السيهاتي الشيخ منصور السلمان الشيخ حسين العباس محمد محفوظ سهام أحمد شيوخ وداد المطرود خضراء المبارك دعاء محمد المسكين عبدالكريم عبدالله المطوع د. حبيب الربعان علاء الهمل سلمان المطرود محمد الخليفة عبدالله السالم سالم السالم مجدي آل نصر د. حسين الشهاب منصور الرميح زكي آل محسن