رفع الدكتور مهيدب المهيدب رئيس مجلس إدارة مجموعة صفوة المهيدب لطب الأسنان أجمل وأصدق التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بمناسبة اليوم الوطني لمملكتنا الغالية، وقال إن اليوم الوطني يوم مجيد فهو يوم توحيد هذا الكيان الكبير، المملكة العربية السعودية على يد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - وهي مناسبة غالية نسجل فيها فخرنا واعتزازنا بالمنجزات وطننا الحضارية الفريدة والشواهد الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاه وغد مشرق بإذن الله في وطننا الذي تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء، وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة وطنهم. وأكد رئيس مجلس إدارة مجموعة صفوة المهيدب لطب الأسنان أن ذكرى اليوم الوطني (ال91) لبلادنا الغالية تحل في غرة الميزان وهو اليوم الأغر الذي يتذكر فيه المواطن السعودي بكل فخر واعتزاز هذه المناسبة التاريخية السعيدة التي تم فيها جمع الشمل ولم شتات هذا الوطن المعطاء يومنا الوطني يختلف في أهميته عن الأيام الوطنية في الدول والشعوب الأخرى لأنه في مثل هذا اليوم الأغر توحدت أجزاء هذه البلاد في قلب الجزيرة العربية تحت اسم المملكة العربية السعودية، وساد العدل والأمن لقاصدي بيت الله الحرام، ومسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما جعل كل مسلم يقصدها وهو آمن على نفسه وماله وعرضه، ومن أراد مشاهدة آثار الوطنية الحقة فلينظر لبذل قادتنا وجهودهم في كل قطاع ولهم علينا - حفظهم الله - في المقابل حق السمع والطاعة وصادق الولاء والانتماء، وأن نكون جميعا في موقف واحد ضد من يحاول العبث بأمن هذا الوطن الغالي. وأكد الدكتور المهيدب أن رؤية مملكتنا الغالية تسير وفق خطط مدروسة تهدف لتطوير العديد من المجالات في مملكتنا الكبيرة في جوانب اقتصادية وتجارية وطبية وزراعية، ومبينا أن الرؤية المباركة أسهمت في لمعان نجم المملكة العربية السعودية عالميا، وحققت نجاحا محليا. وتقدم رئيس مجلس إدارة مجموعة صفوة المهيدب لطب الأسنان بالتهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد محمد بن سلمان، وكافة الشعب السعودي بمناسبة الذكرى ال(91) لتأسيس هذا الوطن الشامخ.. داعيا الله أن يديم على بلادنا الأمن والاجتماع والقوة والعزة والتمكين، وأن يوفق خادم الحرمين وولي عهده لما فيه صلاح البلاد والعباد.