تحل علينا الذكرى الثانية المباركة لمبايعة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لنتذكر بالنقلة النوعية التي تعيشها البلاد، والرؤية الثاقبة التي رسمها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع؛ لاستشراف المستقبل بخطى ثابتة وبطموح عنانه السماء. وبعدها انطلقت البرامج والمبادرات لتحقيق التحوّل الوطني في الأصعدة كافة، وخطَت البلاد خطوات ثابتة في مسيرة النهضة لتحقيق النمو والتنوع الاقتصادي، وتمكين عمليات التصنيع والابتكار. وتتواصل الإنجازات والتطور الملموس ومنهج العمل المؤسساتي؛ ليبقى الوطن قوياً شامخاً يمثل ثقلاً سياسياً واقتصادياً وتنموياً على المستوى الإقليمي والعالمي. * رجل أعمال