* التحكيم أعاد الدوري إلى نقطة الصفر في وقت الحسم، ودفعت الأندية التي بذلت مئات الملايين ثمن أخطاء اللجنة الجديدة التي تستقطب حكاماً من دول مسابقاتها ضعيفة. * تعطيل النادي الكبير حتى بالتعادل أصبح طموحاً، والدليل فرحة اللاعبين الهستيرية بعد نهاية المباراة. * عاد رئيس ذلك النادي للإساءة عبر حسابه على «تويتر»، وهو لا يعلم أنه يكشف ما بداخله من غل وغيرة ويصبح أضحوكة لجماهير فريقه قبل جماهير الأندية الأخرى. * مهاجم الأهلي تفاريس دجانيني يحظى بمعدل تهديفي عالٍ جداً ويمتلك كل مقومات رأس الحربة الهداف، لكنه لم يوفق بصانعي ألعاب متميزين، ولو كان في فريق آخر لتصدر قائمة الهدافين. * إشراك مهاجم الهلال بافتيمي غوميز أساسياً في كل المواجهات بالمسابقات كافة وهو في سن ال33 حد من عطائه في الملعب، وظهر بمستوى متواضع خلال المباريات الأخيرة. * تأكيد الخبراء على سلامة احتجاج الهلال ضد مشاركة لاعب منتصف ميدان الوحدة محمد القرني، يضع اتحاد القدم المكلف أمام اختبار جديد ويثبت إذا ما كان قادراً على إدارة كرة القدم في المملكة أم أنها ستخضع للضغط الإعلامي. * احتجاج الاتفاق على الحكم البولندي بعد نهاية مباراته أمام النصر لن يجدي نفعاً فالنتيجة لن تتغير، ولا يمكن الرهان على لجنة الحكام التي تستقطب حكاماً من بطولات هامشية، بعد أن كانت مباريات الدوري تحظى بإدارة حكام النخبة في العالم، وكان الأجدى بإدارته أن تحاسب اللاعبين والمدرب على إضاعة المباراة بعد تقدم الفريق بنتيجة 2 - صفر. * الصراع على البقاء سيشهد مباريات حاسمة ونتائج غريبة في جولات المقبلة لن تقل على التنافس الكبير بين العملاقين الهلال والنصر على ذهب الدوري. * تعثر الهلال أمام الوحدة الذي لعب أمام المتصدر وهو يفقد أبرز عناصره المحلية والأجنبية تأكيد على الفوارق الفنية بين جميع الفرق ضئيلة جداً. «صياد»