نحمد الله سبحانه وتعالى أن جعل لهذه البلاد قائداً محنكاً ورجلاً سياسياً كخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يحب الخير، ويجزل العطاء، فالحناجر لا تتوقف، بل مستمرة في الدعاء والتضرع لله سبحانه وتعالى بأن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها ومليكها، الذي نذر نفسه لخدمة أبناء هذه البلاد، فزيارته لمنطقة القصيم، وتشريفه حفل الأهالي إحدى الدلالات الواضحة على قربه من شعبه، وتلبية احتياجاتهم، وتلمسها عن قرب، فهذا لا شك هو التلاحم والتواصل الذي ينشده الجميع، فصار واضحاً كوضوح الشمس في رابعة النهار. فمرحبا به، وأهلا وسهلا وعلى الرحب والسعة. * رئيس المحكمة العامة بمحافظة البكيرية