اللي بنوا خيمه رجالٍ مناعير في روضةٍ خضرا على غب الأمطار تجمعوا ربعٍ قرومٍ مشاهير في جنب ضلع زامي مثل سنجار والأرض مختلطه زهور ونواوير متوالفين .. وحولهم شبّة النار علي الرشيد - رياض الخبراء منظر خيالي جل ربٍ مسويه بين الجبال الشاهقه حط تشكيل روضٍ خضر صافي غديرٍ مغذيه متجمعٍ من وادي محولٍ سيل والشمس جزء من السحايب مغطيه لون الشفق ويّا غمامٍ كما الليل وياللي نصبت البيت من قبل تطويه شل ما تبقى واجدعه فالبراميل سعود عبدالعزيز الهزاع - نعام العمر مرّه ما حَدٍ عاش مرّات وما كل فرصه لامضت يمكن تعود لا من صفا جوك تغانم به أوقات ترى نهايةْ عمْرِكِ تْصيرِ مَلحود العشب وجهٍ والمياه ابتسامات والزّهْر طفل توّهِ اليوم مولود منظر يسر النفس وِيْداوِيِ الذّات ينسي الحزين الهم وأيامه السود خيمة رِجَال وْشاص قدّ المهمات تلزم هلِ الطلعات في بَرّ ونْجود ناصر جمعان آل عوض - وادي الدواسر ليا تذكرنا زمان البساطه عفنا التكلف في زمان البرستيج ايام فيها الناس بأحلى انبساطه على بعضهم كل يومٍ مداويج الكفو فيهم ما يطوّي سماطه وبابه مشرّع ما يعرف المزاليج لون فيها الكل على البلاطه وذاك الزمن فيه البنات المغانيج الثوب بيدها تخيطه خياطه وجمالها ما زورته المكاييج ويا ليت قبل انه يربط شناطه خلا لنا ألفه وطيب المناهيج محمد العرابي الحارثي زان لي المجلاس بالجو البديع وحولك ربوعك هلا بوصولها والجبال الراسيه وأرضٍ ربيع ياهني منهم جلوسٍ حولها وابتدا العربان في نشر القطيع نحمد الله فرحةٍ بسيولها محمد عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر طاح الحيا ثم زان جو المكاشيت في جرهدٍ والسيل حوله محيره والعشب توّه باديٍ في منابيت الزل الاخضر منتشر من حصيره خلفه جبالٍ شاهقه هي مثابيت يا محمد العنوان عطني بشيره عطني جوابك كل مرّه ليا جيت في ذمتي تسوى ثمانين ديره طبيعة الخالق على ما تمنيت وخيمه وجيبك لا بغيته تديره حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير سج القدم ما دامت النفس حيّه دام الظروف المسببه لك مطيعه غدير في سهلٍ ربوعه غنيّه فيها تجلّت مبهجات الطبيعه بصف الهضاب مضلّله كل طرقيّه وصوت الهبايب وحشٍ وجيعه وعليك في موتر ينومس خويّه وخدٍ به الخيمه يسرّك ربيعه وليا صحبت أهل النفوس التقيّه الوقت ممتع والسوالف رفيعه سعود عائش الحربي - جدة سألت أراضينا والخير جانا والحمد للمعبود ربٍ عطاناه في ديارنا يا فرحنا واهنانا في جيّة المرباع يا زين ملفاه هذا هو المطلوب وهذا منانا هذي السعاده وقت جانا وشفناه ريان محمد الخنيفر نرحب بمشاركاتكم الشعرية وما تلتقطه عدساتكم من الصور الهادفة والطريفة على إيميل الخزامى: [email protected] ويا هلا.. صورة العدد السابق Your browser does not support the video tag.