* كل المؤشرات كانت تذهب إلى نجاح "ماراثون الرياض الدولي" قبل أن ينطلق في تأكيد على تمكن هيئة الرياضة من توسيع مفهوم الرياضة والمشاركة المجتمعية وفائدتها التي تشمل الكثير من أفراد المجتمع * منح ثالث ورابع ترتيب دوري الأمير محمد بن سلمان فرصة الصعود بمواجهة الهابطين أمر جيد كوننا نعيش موسماً استثنائياً على الصعيدين الفني والإداري وكان لابد أن تعاني فيه بعض الفرق وفي هذا تحقيق للعدالة بين الجميع فضلاً عن أننا موعودون بفصل مختلف من الإثارة. *دخل الدوري السعودي للمحترفين مراحل الحسم النهائية في وقت لا يختلف مستوى التحكيم الأجنبي كثيراً عن ما يقدمه الحكام السعوديون باستثناء ردود الفعل تجاه أخطائهم من قبل اللاعبين والأندية وبعض الأصوات الإعلامية، فالإنجليزي مارك كلاتنبيرغ مطالب بانتقاء أسماء جيدة تحفظ حقوق الفرق التي تعيش مرحلة لا تحتمل عدم حصولها على حقوقها. *هل سيكون للجنة الانضباط كلمة تجاه تصرفات بعض جماهير النصر داخل الملعب وهل تملك اللجنة الصلاحيات لمعاقبة الجماهير بعد سلوكها تجاه اللاعبين أثناء تواجدهم في الحافلة؟ تساؤل مهم وحادثة جعلت اللجنة على المحك. * بغض النظر عن هوية الرئيس والإدارة النصراوية الجديدة في الموسم المقبل، فإن ما ينتظره محبو "الأصفر" هو التركيز والزج بأسماء شابة في المتبقي من مباريات الدوري بعدما خرج فريقهم صفر اليدين من الموسم إذ لم يتمكن من المنافسة على البطولات فضلاً عن تحقيقها. * تأكيد رئيس الأهلي الأمير تركي بن محمد على بقاء مدرب فريقه الأوكراني سيرجي ريبروف على الرغم من حالة عدم الرضا عن عمله منذ مطلع الموسم جاء لكون الإدارة هي الأقرب والأكثر قدرة على تقييم عمل المدرب، ومن يدري فربما يحظى ريبروف بمحبة الأهلاويين في نهاية الموسم. * في كل مرة يثبت مدرج الاتحاد أنه مدرج مؤثّر بغض النظر عن نتائج فريقه، فوقوفه خلف "النمور" في أحلك الظروف أعطى درساً كبيراً في احتياج الفرق لانصارها في الأزمات أكثر منه في حالات الانتصار. "صياد" Your browser does not support the video tag.