أعلنت «مجموعة جميرا»، شركة الفنادق العالمية الفاخرة التي تدير محفظة من الفنادق والمنتجعات عالمية المستوى، عن طرح عرض حصري لزوار فنادقها من المملكة، من المواطنين والمقيمين على حد سواء، يحظون بموجبه على تذاكر دخول مجانية ل»دبي باركس آند ريزورتس» أكبر وجهة ترفيهية متكاملة في المنطقة. وبدءاً من الآن وحتى 21 ديسمبر القادم، سيحصل زوار فنادق ومنتجعات «مجموعة جميرا» في دبي من المملكة لدى القيام بالحجز في أي من الفنادق على تذاكر دخول مجانية لأي المتنزهات الترفيهية التابعة ل»دبي باركس آند ريزورتس» والتي تضم «موشنجيت دبي»، و»بوليوود باركس دبي»، و»وليجولاند دبي»، و»ليجولاند ووتربارك»، بالإضافة إلى الوجهات الترفيهية التابعة إلى شركة دي إكس بي إنترتينمينتس»، الشركة المالكة ل»دبي باركس آند ريزورتس» والتي تشمل «ماتيل بلاي! تاون»، و»هب زيرو»، و»ذا جرين بلانيت»، و»سبلاش باد»، و»روكسي سينما» ذا ووك، و»روكسي سينما» الشاطئ. علاوة على تخفيض بنسبة 15 % على تكلفة إقامتهم شاملة وجبة الفطور اليومية. وفي إطار تعليقها على هذا العرض الحصري، قالت ليندا لويس، المدير الإداري لمبيعات مجموعة جميرا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمحيط الهادي:»بالإضافة إلى التجربة المذهلة التي نقدمها في فنادقنا، تعكس شراكتنا مع «دبي باركس آند ريزورتس» إدراكنا الواسع أن مناطق الجذب في مدينة دبي تشكل جزءاً مهماً في تجربة الزوار. وستوفر الأنشطة والأجواء الترفيهية في «دبي باركس آند ريزورتس» أجواء مميزة لجميع العائلات القادمة من المملكة، وتضفي بعداً جديداً من التميز على تجربة زيارتهم لنا». وأشار أحمد حسين بن عيسى، مدير عام المتنزهات الترفيهية في «دي إكس بي إنترتينمنتس» الشركة المالكة ل»دبي باركس آند ريزورتس» معلقاً على الشراكة مع «مجموعة جميرا»: «نتطلع للترحيب بضيوف فنادق «مجموعة جميرا» القادمين من المملكة. وقد أسسنا وجهة ترفيهية عائلية عالمية المستوى، تتيح لهؤلاء الزوار إضافة مزيد من المتعة والمغامرة إلى تجربة سفرهم وتمنحهم لحظات لا تنسى بصحبة أفراد العائلة والأصدقاء. ومع 100 لعبة ركوب ومعلم جذب ترفيهي تضم الأفعوانيات الشيقة بما فيها قطار «كابيتول بوليت» الذي تم إطلاقه مؤخراً في عالم «ذا هانجر جيمز» الأول من نوعه في العالم ضمن متنزه «موشنجيت دبي»، تنظم الوجهة الترفيهية برنامجاً شتوياً حافلاً بالفعاليات الترفيهية وعروض الرقص الحية المستوحاة من أضخم أفلام بوليوود وهوليوود السينمائية، حيث نوفر مجموعة استثنائية من خيارات التسلية والترفية تلبي مختلف الأذواق والفئات العمرية».