*قبل مواجهة الليلة الكروية المرتقبة بين قطبي جدة الاتحاد والاهلي كان هناك مباراة اخرى اعلامية خارج الملعب من خلال الحديث عن إصابات وغيابات تتضح صحتها عند انطلاق صافرة البداية. * تفاعلت الإدارة الهلالية مع جماهير الفريق في الرياض وأهدتها تذاكر مواجهة الباطن ووضعت الكرة في مرماها لعل وعسى ان تتجاوب وتحضر لمساندة الفريق الذي مازال ينثر الفرح ويسعدها بانتصاراته محلياً وقارياً. *لا يخجل البعض ممن ينتسب للإعلام الرياضي من وضع نفسه وصيا على المسؤول ويظهر متلوناً ومتملقاً في صورة مشجع متعصب يدعي مظلومية فريقه ويحرض على الذين مضوا بعيدًا نحو القمة. *إعادة نبش القضية من جديد كانت بمثابة الصدمة لبعض الإعلاميين المشجعين الذين اعتقدوا أن ملفها اقفل وأنها انتهت لصالح فريقهم لذا خرجوا عن طورهم وحاولوا التنفيس عبر الاساءة للفريق الكبير. *كان الحكام المحليون يشتكون من ضعف المكافأة وانها من أسباب تدني أدائهم لكن بعد رفعها ومنع رؤساء الاندية من الدخول للملعب والجلوس على الدكة لم يعد لهم عذر والمطلوب منهم تطوير أدائهم التحكيمي. *يقول المشجع المتعصب ان هناك من يحرض على كتاباته التي لا يقرأها إلا هو ومن شافك باللي بالظلام تغمز. *لا يمكن للشباب ان يتخطى ازمته الا بالتفاف كل الشبابيين اعضاء شرف وجماهير خلف ناديهم ودعم الإدارة المكلفة برئاسة طلال آل الشيخ وجعلها تعمل في أجواء صحية تساعدها على النجاح وتحقيق طموحات كل الشبابيين. *تهنئته لممثل الوطن بعد انتصاره لا تمثل شيئاً ولا أحد ينتظرها إذ لا ينتظر من المتعصبين المحتقنين الا الحسرة والندامة والتهاني يتبادلونها عند سقوط البطل خصوصاً أن خسارته تمثل انجازًا لهم يفوق إنجازات فرقهم. *بدأ الفيحاء ضيف الدوري الممتاز السعودي بداية قوية امام الهلال بطل الموسم الماضي توقع معها النقاد ان ينافس بقوة ويكون له شأن في الدوري لكنه ما لبث ان تراجع فنياً بشكل مخيف وهبط عطاء وحماس لاعبيه وبدأ يخسر ويتراجع في الترتيب. * نجح الرائد في تحويل خسارته بهدفين دون مقابل الى تعادل إيجابي شهد معه الفريق تحسناً ملحوظاً في الأداء الفني على عكس الشباب الذي فرط في الفوز ولم يحافظ على تقدمه. "صياد"