يكبر القول لامنه تنصا الكبار والقصايد بأساميهم يزيدونها عمت بحر البحور ودرت كل المدار وجيت معيه خزاينها ومكنونها مهرة الشعر فايق زينها فالمهمار كونهن كلهٍ في كون عن كونها ماانتهضت اتغانمها بمقباس نار لين جتني رغوبٍ تسحب ردونها قضبتني يديها واستزاح الخمار وجيت اقبل ثغرها تهت في عيونها الّا انا يوم اشوف العشق يجهر جهار وبهواها لغيري صرت ممنونها والله اني لسيرها لوجه النهار بالمدارا وامشيها على هونها ماجذبها تخطوا غير حر الحرار والله انه يلوم اللي يلومونها خصته عن سواه يسوقها الانبهار يوم قامت مصايب وانثنا دونها شايلٍ راي ابوه اللي بعد ما استخار قال له يا محمد زلزل ركونها وحين تكلت عليه النايبه واستدار قال عني وخلوهم يردونها دق صدره ونفّذ عن يدينه واغار شب حربه وخلاهم يصالونها كل لحظه والاعدا في كسر وانهيار والغباين على الساعه يذوقونها بين ثنتين وحده ولهم الاختيار يا يموتون ي الطاعه يقرونها ولا علينا من اللي قال سرف ودمار الحرايب ليا شبت هذا لونها الحوادث تفاوت من يمين ويسار وهم يشوفون لكن ما يقولونها حوف سد الطريق اللي رسم للقطار وحوف هدم الحلوم اللي يحلمونها والحقايق تورا ما عليها غبار بس الاذناب صعبه يستشفونها مسسين الدمار ومدعين العمار ضربةٍ فالدماغ ويستحقونها البطاين خبيثه والاسم مستعار والاوادم تشوف وتبصر عيونها وانخذال الاعادي راية الانتصار مابقا الحيله اللي ما يسوونها حي راسٍ للامه رجع الاعتبار ابوسلمان درع الدار وحصونها منهج الابو نهجه والوقار الوقار وهيبة العود في محياه تقرونها عين تدرا البلاد وعين تقدح شرار وهذي اخصامنا اللي ما يدانونها عاش روح الشباب اللي مساره مسار فالتواضع وفالطيبه ومضمونها رويته للنجاح بمعرفه واقتدار مارسمها الحصان الا يبا عونها سلطان بن نايف الروقي