الجلسة اللي وقتها غب الأمطار والنار مشبوبة وحوف الرجاجيل ذولا نشاما جاهزين للأسفار شعارهم مرحب وزين التهاليل ما بينهم تذكر تراديد الأشعار يا زين سهرتهم إلى خيم الليل علي الرشيد - رياض الخبراء الجيب جاهز على المشوار يا مشاهدٍ منظر الصوره يا زين مشيه مع الاسفار خوة نشاما لهم شوره ثلاثة من هل الأخيار خذوا لهم بالمدى دوره ناسٍ تمشى وما تحتار ماهابوا الدرب وخطوره حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير مامثلها جلسة ونس وابتهاجي عقب المطر ماهل وابل وهتان جو الديار اغوان عقب العجاجي جنب الغدير وجنب تلعه وشعبان ما ريد نور ولا وميض السراجي ولازمزية شاي لو كان ما كان يا خوي ظبط لي بدون انزعاجي ابريق خادر وافهقه لين مازان ثم اسكبه في كاس نوعه زجاجي يشفي عليل القلب لاصار ولهان عبدالكريم النغيمشي - لوذة صافي غديرٍ عاكسٍ كشتة البر منظر طبيعي بين نفدٍ وغدران النبت متنوع على الأرض واخضر ريحة اذا هب الهواء عطور فنان بالله يا أهل الشاص ليا قمت فذكر إن النظافه مطلب لكل إنسان سعود عبدالعزيز الهزاع - نعام على الغدير وهمكم كيفة الراس يا للي على الشاصي تبون الوناسه طلعة نهار بين دله .. ومحماس ما شلتوا هم الكوره ولا سياسه ما عندكم غير أم سالم لها أحساس ترفع بصوتٍ يطربك في أحساسه البر نعمه وأغلب الناس محتاس بين الولد .. بين العمل والدراسه خالد ناصر المخيمر - روضة سدير الوادي اللي بجنبه شاص والسيل يجري تشوفونه والراحه اللي عقب مقناص واللي يسيّر يقهوونه لاصرت مع خوي وخاص درب المراجل تعرفونه عبدالكريم عبدالرحمن السلوم - القراين جنب الشعيب مروّقٍ قلت مخطور يا للاسف لا تروح نفسك بالحظات يا صاحبي ابعد كأنك تبي الشور خذها نصيحه لا تكون النهايات وأنته على هالحال مانته بمجبور البعد مطلب لكن نقول هيهات نصيحةٍ مني ترى مانت معذور عسى حياتك يا رفيقي سعادات محمد عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر مع راحة البال يحلن التعاليل بجواً وسيلٍ له الأنفاس مشدوده وللجيب يا حمود جنب المعاميل ولوازم التمشيه بالجيب موجوده سعود عائش الحربي - جدة جلسه جميله لكن السيل غدّار والحرص واجب يالرجال الفهيمين هذي السعادة يالنشاما والاخيار الله يستر ياعساها على الزين يالادمي فكر ولاتروح الاعمار وراك ناسٍ بانتظارك وغالين البعد مطلب لانويوا بمشوار نبعد عن الوديان ونكون حذرين ريان محمد الخنيفر نرحب بمشاركاتكم الشعرية وما تلتقطه عدساتكم من الصور الهادفة والطريفة على إيميل الخزامى: [email protected] ويا هلا.. صورة العدد السابق