وصل بحفظ الله ورعايته، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، أمس، إلى الرياض عقب زيارة للمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وترؤسه -رعاه الله- وفد المملكة في اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية 28، يرافقه دولة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري. ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين مطار قاعدة الملك سلمان بالقطاع الأوسط، كان في استقباله -حفظه الله- عند سلم الطائرة، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينةالمنورة، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز. كما كان في استقبال خادم الحرمين الشريفين بصالة التشريفات في المطار، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل، وصاحب السمو الأمير سعد بن عبدالله بن تركي وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن العبدالله الفيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مساعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن مساعد بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، وصاحب السمو الأمير متعب بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير د. فيصل بن محمد بن سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير يزيد بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن مساعد بن سعود، وصاحب السمو الأمير د. محمد بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير يوسف بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن محافظ الدرعية، وصاحب السمو الأمير سعد بن عبدالله بن مساعد، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير عبدالمحسن بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن عبدالعزيز المستشار بوزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، وصاحب السمو الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف وكيل وزارة الحرس الوطني لشؤون الأفواج، وصاحب السمو الأمير بندر بن عبدالعزيز بن عياف، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن طلال بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير بندر بن سعد بن خالد، وصاحب السمو الأمير بندر بن عبدالعزيز بن عياف، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير منصور بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير د. تركي بن سعد بن سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلطان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن بدر بن سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالاله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، وأصحاب السمو الأمراء وأصحاب المعالي والفضيلة، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين. وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- كل من، صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن سعد بن فهد، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن تركي بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير د. حسام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير د. عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار سمو وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز. كما وصل في معية الملك المفدى، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء د. إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء د. عصام بن سعد بن سعيد، ووزير التجارة والاستثمار د. ماجد بن عبدالله القصبي، ورئيس مجلس إدارة الصندوق السعودي للتنمية أحمد بن عقيل الخطيب، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا بن علي العقلا، والمستشار في الديوان الملكي د. محمد بن إبراهيم الحلوة، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، والمستشار في الديوان الملكي تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين المكلف خالد بن عبدالعزيز السويلم. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته. الملك سلمان يصل إلى الرياض رفقة رئيس الوزراء اللبناني ولي العهد وأمير الرياض يرحبان برئيس الوزراء اللبناني