ياليتني جنّبت ما جِيت مرّار لّيت دمع العين مما طرالي ذِكر عليّه سِيْرته عقب مشوار لقيت لي جودٍ من النزل خالي يا دار وين اللّي ربا فيك يا دار اللّي سِكن بك من قديم الزماني اللّي لِيا منّه لفى البيت خطّار ماهو يحاسب دِقّها والجلالي هلاّبهم ترحيبةٍ تشرح البال وقدّم لهم ماكان بالبيت غالي ودلال رسلانٍ على ساخن النار في ربْعَةٍ ينسق عليها الظلالي شعر - سعود دويلان العوفي