استطاعت ادارة الشباب خلال الفترة الماضية ان تدعم الفريق بعدد من اللاعبين المحليين والدوليين على سبيل الاعارة او الانتقال وذلك من أجل تحسين مستوى الفريق. ومن اللاعبين الذين قامت الادارة خلال الفترة الماضية في التعاقد معهم حارس مرمى احد اللاعب محمد خوجة ولاعب الخليج بشار عبدالله ولاعب الاتفاق احمد البحري ومهاجم الاهلي اللاعب البرازيلي روجيرو. اضافة الى تجديد عقود عدد من لاعبي الفريق الذين انتهت فترة احترافهم وذلك لحاجة الفريق لخدماتهم وخوفاً من الانتقال الى اندية اخرى ومن هؤلاء اللاعبان احمد وعبده عطيف وفيصل العبيلي وسعيد الحربي وايضاً ضم المدافع صالح صديق لقائمة المحترفين في صفوف الفريق. والمتابع لجهود ادارة الشباب يجد انها تبحث عن الاستقرار الفني في ظل الاستحقاقات والمشاركات التي تنتظر الفريق وفي حاجة الى وجود اللاعب البديل خوفاً من الاصابات او الغيابات. وهناك تشابه في ما تقوم به الادارة في نادي الشباب في دعم الفريق الأول مع ما تقوم به الادارة الاتحادية في جلب اي لاعب يفيد الفريق. ولكن قد يكون هذا الدعم على حساب الفئات السنية بالنادي حيث نجد الاتحاد يهمل القاعدة مقارنة فيما يصرف للفريق الأول فهل تنتبه الإدارة الشبابية وتبحث عن التوازن في المحافظة على الدرجات السنية وايجاد الدعم وخصوصاً ان اغلب لاعبي الشباب ومنذ سنوات صغار السن والامثلة كثيرة.