«عبدالعزيز بن سعود، أجدر ملوك المسلمين بالخلافة» الإمبراطور غليوم "هل بين ملوك الشرق الحاضرين من يضارع ابن سعود؟ لا اذكر حاكماً قوياً وصل إلى مكانة هذا الملك الذي لا يعدله ملك في العالم الإسلامي. فهو الجندي البطل والمصلح الكبير والمخلص لدين الله والإنسان الظريف الكريم الصريح الثابت الذكي الشجاع المتواضع إلى حد بعيد». الإنكليزي وليامز - 1935 "ان الاقليم الذي تنطبق عليه الصفة القومية الاستقلالية أعظم انطباق هو العربية السعودية التي يحكمها الملك ابن سعود، أعظم عربي في الشرق الأوسط». الأميركي جون جنتر، من كتابه في داخل آسيا 1939 «ابن سعود رجل ذو خلق قوي وإرادة نافذة، استطاع بهما ان يؤسس الوحدة والنظام في مملكته الواسعة التي لم يسبق لها ان عرفت السلام قط إلا في أيام حكمه. وهو أعظم شخصية في العالم العربي اليوم». ايفننج وورلد 1938م «الملك ابن سعود: مسلم ورع، تحلى بصفات السياسي المحنك واستطاع بدهائه العربي ان يصبح أبرز شخصية في العالم الشرقي». رفيو بلج 1938 «حاد النظرات. ينظر إلى محدثه ويدرسه دراسة سريعة. هذا هو ملك الجزيرة العربية الذي قام بما يشبه المعجزات وأسس مملكة بين عشية وضحاها بغير وجل وهو بعيد المطامح طويل التروي لا يحب المجازفة ويعتقد ان الاستعداد للأمر ودراسته هما الوسيلتان للنجاح». الكاتبة الفرنسية اندريه فيوليس 1937 «ابن سعود حاكم مثقف، لم يقدر للبلاد العربية ان تحظى بمثله في غير الشاذ النادر من المرات» فلبي 1929 «من النادر ان تجد رجلاً تجمعت فيه المزايا التي تجمعت في ابن سعود، فهو جندي موفق ظافر ومصلح مبدع مبتكر وتقي ورع صالح، وجواد سخي سمح وراسخ وطيد متين وذكي حاذق لبيب وشجاع جريء مقتحم وإنسان لطيف مهذب، نبيل في تواضعه جليل في احتشامه». الكاتب الإنكليزي: كنث وليمز «الملك الذي جرد السيف في سبيل دينه وعقيدته، يجمع في طبيعته روح الحرب وروح السلم لا يقاتل الناس ولا يعتدي عليهم، وإنما يحارب الجهل، ويقاتل الجمود، ويكافح التأخر». المستشرق المجري الدكتور غرمانوس 1935م "كان أبرز ما ظهر من صفات ابن سعود بعد استيلائه على الرياض: القوة، والشجاعة والحيوية البالغة والجاذبية الخلابة والشخصية المحبوبة وصواب الفكرة والاستقامة التامة مضافاً إليها خلق المقدرة على العفو عن أعدائه من جهة والشدة بل القسوة من جهة أخرى عند الاقتضاء». روي لبكيتشر 1950م «أوجد ابن سعود شعبه بقوة ذراعه وصائب رأيه» «إن المدة التي قضاها ابن سعود، في خلال تنقلاته الأولى، مع أسرته بين أطراف الربع الخالي وقطر والبحرين والكويت، جعلته يتذوق بساطة البدو ويفهمهم، وكان ذلك من العناصر القيمة في تكوين زعامته» لبكيتشر «من عادة الملك ابن سعود أن يعالج الأمور بحنكته وسياسته السلمية فإذا اضطر إلى امتشاق الحسام لم يتردد..» تويتشل «لا يسع المرء إلا أن يعجب بشخصية الملك عبدالعزيز آل سعود، ويؤخذ بها أخذاً. والواقع أن المملكة العربية السعودية، هي ابن سعود، لا أكثر ولا أقل. فقد أوتي براعة سياسية لا يرقى الشك إلى مقدرته فيها، وقدرة فائقة على إلهاب مشاعر الحماسة في الرجال، وفراسة في معرفة خافية النفوس واتجاه الحوادث. وقد اقترنت هذه المواهب جميعاً، بصدق التعبير عن قضية العرب، وإيمان بالغ بها. وليس من شك في أن اسم عبدالعزيز آل سعود، سيخلد في التاريخ، بل خلد فعلاً». مجلة بريطانيا العظمى والشرق 1945 «قد يكون ابن سعود، الرجل العربي الوحيد الذي برز منذ ستة قرون في الجزيرة العربية» الألماني أميل سوايزار 1935 «الملك عبدالعزيز، أحكم وأقوى من عرفت من قادة البلاد العربية. وإنه لرجل بعيد النظر، نافذ العزيمة، مستعد لقيادة شعبه إلى التمشي مع ركب التقدم العالمي». الأميركي ميجر جنرال باتريك ج. هيرلي الملك عبدالعزيز وخلفه الملك سعود قبيل أداء العرضة في احدى المناسبات