الرياض ( الأولى ) : يقام المعرض السعودي الثاني للوسائل الدعائية والإعلانية 2010 المتخصص في مجالات التسويق والوسائل الإعلامية والإعلانية والدعائية والعلاقات العامة خلال الفترة من 10 إلى 12 أكتوبر 2010 ليواصل العمل في نسخته الثالثة على إتاحة الفرصة للشركات المحلية والدولية المتخصصة والمعنية بوسائل الإعلام لعرض أحدث ابتكاراتها وإمكانياتها ، والإطلاع على الجديد في عالم الوسائل الإعلانية والدعائية ، ورعى نسخته الثانية نيابة عن معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز بن سلطان الملحم وكيل وزارة الثقافة والإعلام للتخطيط والدراسات . ويستقطب المعرض المؤسسات والشركات والوكالات الإعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة ، ووكالات الدعاية والإعلان، ووكالات العلاقات العامة والتسويق، ومواقع الانترنت والتسويق الالكتروني، والشركات المتخصصة في معدات ومستلزمات الإعلام والدعاية والإعلان ، وشركات التسويق ، والجمعيات والمعاهد والكليات الإعلامية ، والمتخصصين في إدارة المناسبات والفعاليات، والمتخصصين في الشاشات الإعلانية الداخلية والخارجية ، والمطابع . ويصاحب المعرض مجموعة متنوعة من ورش العمل والدورات التدريبية حول الجديد في عالم تكنولوجيا الدعاية والإعلان، ومختلف المجالات ذات الصلة. كما يتضمن فعاليات المعرض جناح المجلات ، وجناح الأدلة التجارية ، وجناح المعلومات ، وجدار إبداعات المستقبل ، البعد الإعلاني - هدلاين - مكتوب - ميديا كويست - عين دبي - أخبار الخليج - Phi communication - ubms - vict - select group - wireless markiting - شاشات القمم - مصنع الوسائط العالمية - مفهوم راما - وكالة النموذجية - ممكو - وكالة المراسم للدعاية والإعلان - معهد الأمير أحمد للإعلام التطبيقي وغيرها من الصين والهند والإمارات والكويت . وذكرت الأستاذة شيخه المزيني المدير العام لشركة بتولا لتنظيم المعارض المحلية والدولية المنضمة للمعرض ، أنه ينطلق برعاية أكبر الشركات المشاركة والمساحة المستأجرة حتى الآن 70% من المساحة الإجمالية علماً أنه يقام بمركز معارض الرياض الدولي وترعاه الكترونياً شبكة صُحف الإعلامية ، وبينت أن المعرض تنظمه شركة بإدارة نسائية 100% ويشتمل على عدد من الفعاليات ومن المتوقع أن يشهد المعرض توافد الكثير من الجمهور بفضل الحضور الدولي للشركات وما يطرحونه من قضايا مهمة وحيوية تلعب دورا كبيرا في الحياة اليومية بالإضافة إلى الدور التي تؤديه الميديا باعتبارها إحدى الركائز الرئيسية التي تدفع عجلة التنمية البشرية والاقتصادية إلى المزيد من التطور والازدهار في مجالات واسعة من الإعلام والإعلان مع الانتشار الكبير للميديا بالعالم اجمع .