المحور الثاني المنهج العلمي والأخطاء فيه: وقع المؤلف في عدة أخطاء منهجية نستعرض بعضها هنا لمصلحة الحقيقة. 1 من المعروف ان اي كتاب مطبوع لابد له من سنة طبع فأين سنة الطبع ص19. 2 لا يجوز علمياً ذكر المرجع السابق في بداية الصفحة ص 20، لابد من ان يكون المرجع السابق قبله اسم المرجع حتى تقول مرجع سابق، وهذا ورد كثيراً في باقي صفحات وهوامش الكتاب. 3 ذكر المؤلف المخطط الهيكلي وقال قبله المرجع السابق اي مرجع ص 21. 4 ينقص الكتاب الكثير والكثير من تعريف الاماكن الواردة في ثنايا المتن نموذج ص 21. 5 لا يجوز علمياً اقتباس عدة صفحات من مرجع واحد مثال ذلك ص 19 ، 20، 21. 6 كما لا يجوز علمياً الاعتماد على مرجع واحد لعدة صفحات نظراً لكثرة المصادر والمراجع التي تتناول موقع الطائف. 7 اين صفحة المرجع المذكورة في ص 23 هامش 1. 8 لا يجوز ذكر اسم المرجع كاملاً متأخراً بل يذكر كاملاً عند ذكره لأول مرة، انظر ص 23 هامش 2. 9 اين ناشر وسنة الطبع لكتاب الاستاذ حماد السالمي ص 23 هامش 2. 10 من أين هذه الاحصائية المذكورة في الجداول ص 24، 25، 26، 27 30. 11 من أين احصائية السدود المذكورة ص 27، ومن الذي بنى هذه السدود ومتى؟ 12 اي مصدر واين الصفحة، مرة يكتب نفس المرجع ومرة يكتب المصدر نفسه هامش 1 ص 30، والكاتب لم يفرق بين المصدر والمرجع. 13 لا يجوز علمياً ذكر انظر في أول الهامش، والصحيح عند كتابة معلومة بعدها تكتب انظر. 14 الكاتب ينقل عدة صفحات كاملة بدون تعريف للأماكن الجغرافية، لذلك هذا خطأ علمي. 15 لا يجوز ذكر الراوي لابد من ذكر تاريخ المقابلة والمكان. 16 اين بيانات الخربوطلي وسنة الطبع والناشر وأين هذا المرجع في المصادر والمراجع ص 39 هامش 2. 17 اين الناشر في هامش 3 ص 42. 18 اين باقي بيانات احمد محمد الحضراوي هامش 4 ص42. 19 من اين استقى هؤلاء الاعلام في هامش 2،4 ، 6، 8 ص 43، هامش 2 ص 44. 20 من مؤلف تحفة اللطائف في هامش 5، كما ذكر هامش 5 خطأ. 21 من مؤلف اهداء اللطائف في هامش 1 ص 45. 22 من مؤلف كتاب الاحوال هامش 5 ص 45. 23 اي مفسرون ص47. 24 الكتاب ينقصه تعريف الاعلام الواردة في المتن حين يذكرها بتعريفها في الهامش. 25 كيف للكاتب ان يذكر اسم ياقوت الحموي في المتن ثم يذكر المقدسي في الهامش رقم 1 ص 48، وان دل ذلك على شيء انما يدل على عدم الدقة العلمية. 26 الباحث لم يلتزم بأقدمية المؤلفين حيث ذكر عبدالجبار قبل جواد علي والعكس هو الصحيح انظر هامش 2 ص48. 27 اين باقي بيانات الطبري، واين باقي صفحات اليعقوبي المذكور في هامش 1 ص49.