شرع أحد كابلات الكهرباء الكبيرة في مكةالمكرمة أبوابه على مصراعيها منذ ما يربو على ثمانية أعوام داقاً ناقوس الخطر ومنذراً بحدوث كارثة لا تحمد عقباها لا قدر الله حيث أن الكيبل الملاصق لمجمع مدارس البنات رفض أن توصد أبوابه وقد أثار حال الكيبل الرعب والقلق في قلوب أولياء أمور الطالبات والمارة