أكد عدد من القيادات الأمنية والمسؤولين في العاصمة المقدسة أن تعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائبا ثانياً لرئيس مجلس الوزراء يأتي تقديراً لما يمتلكه سموه الكريم من خبرات واسعة وحنكة إدارية في المجال الأمني. وقالوا في تصريحات ل (الندوة) إن سموه الكريم رجل الأمن الأول ورجل المهمات الصعبة ورجل الحنكة والحكمة والسياسة. يقول في البداية العميد عطية عثمان الزهراني مدير ادارة سجون مكةالمكرمة: إن تعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء يأتي تقديراً لما يمتلكه سموه الكريم من خبرة طويلة وثقة كبيرة وقد تحققت على يديه وفي عهده العديد من الإنجازات الأمنية التي يشهد بها العالم أجمع، كما أن سموه الكريم يتمتع ببعد نظر وحسن تخطيط ورجاحة في الفكر وهو قائد محنك ومعلم لنا جميعاً ونحن نهنىء أنفسنا أولاً ونهنىء القيادة الرشيدة والشعب السعودي الوفي بهذا الاختيار الموفق. فخر واعتزاز وتحدث العميد طارق معتوق كردي مساعد مدير إدارة سجون مكةالمكرمة قائلاً: لقد تلقينا نبأ الأمر السامي الكريم بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء بكل فخر واعتزاز وهي في نفس الوقت ثقة غالية من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (رعاه الله) وقد جاء تعيين سموه الكريم في مكانه لما يتمتع به من خبرة كبيرة وطويلة في المجال الأمني وقيادة وحنكة من خلال ما يقوم به من جهود كبيرة في استتباب الأمن في هذه الديار الطاهرة فهو بحق رجل من الطراز الأول ويعمل دائما في خدمة الوطن والمواطن فهنيئاً لنا جميعاً بهذا النبأ السار. الرجل المناسب من جهته قال العميد محمد بن فهيد المفرجي مدير الشؤون الادارية بسجون مكةالمكرمة ان صدور الأمر السامي الكريم بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ثانيا لرئيس مجلس الوزراء يجسد رؤية الرجل المناسب في المكان المناسب لهذا المنصب مشيراً إلى أن خبرته الطويلة في المجال الأمني لها ثقلها وتعتبر كذلك اضافة جديدة لمسيرة الاصلاح والتحديث التي يقودها خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله).. وأضاف قائلاً: إننا كمسؤولين وكمنسوبين لوزارة الداخلية نفخر بتولي سموه هذا المنصب الذي هو أهلُ لذلك ..وإنني أهنىء سموه الكريم سائلاً المولى جلت قدرته أن يعينه ويوفقه على الدوام. قرار صائب وقال العميد متقاعد الدكتور محمد البنيان مساعد مدير شرطة العاصمة المقدسة (سابقاً): بالطبع القرار الذي اتخذه خادم الحرمين الشريفين بمشاورة من مستشاريه واخوانه وأصحاب الحل والعقد في سياسة المملكة العربية السعودية هو قرار صائب ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب وهذا شيء كان متوقعاً لأن سمو الأمير نايف رجل سياسة محنك ورجل دولة ذو خبرة واسعة ونظرة ثاقبة وخطا بالأمن في المملكة العربية السعودية خطوات جبارة إلى الامام وهو من أصحاب القرار ، وفي الحقيقة انه يستحق ذلك عن جدارة واستحقاق لأنه اثبت في كثير من المواقف أنه قائد بارز ورجل دولة تهمه مصلحة الوطن والمواطن على كثير من الاعتبارات الأخرى ونتوقع تقدماً كبيراً في سياسة المملكة وبروزها دولياً وعالمياً لتأخذ مكانتها التي تستحقها بين دول العالم ، ونسأل الله له التوفيق والسداد والعون إنه سميع مجيب. وقال العميد متقاعد زين العابدين عقاب من منسوبي وزارة الداخلية: لا شك أن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رجل محنك وخلوق وعلى دراية كاملة بالأمن فهو ذو خبرة طويلة وقيادي من الطراز الأول فهو عضيد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وصاحب انجازات أمنية يشهد بها القاصي والداني ، كما أنه يحفظه الله يسعى دائما لرفع أداء رجال الأمن من خلال التدريب والتعليم المستمر ويعمل دائما على تطوير أداء الخدمات المقدمة لضيوف بيت الله الحرام وأضاف: ان سموه الكريم شخصية قيادية لها ثقلها ووزنها ويحظى بحب وتقدير الجميع ..أسأل الله له التوفيق والسداد ولوطننا الحبيب الرفعة والتقدم. جهود كبيرة ويقول العقيد سند دخيل الله الثبيتي مدير شعبة الامداد والتموين بسجون مكةالمكرمة : لقد تناقلت وسائل الاعلام في هذا الصباح الجميل خبر صدور الأمر السامي الملكي الكريم بتعيين سمو سيدي وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء وهذا ليس بمستغرب على سياسة حكومتنا الرشيدة فقد دأبت على اختيار الشخصيات الفاعلة والمؤثرة ، ولعل جهود سمو الأمير نايف خلال الفترة الماضية في مكافحة الارهاب وسياسته الايجابية في سبيل النهوض بجهاز وزارة الداخلية وتطويره إلى هذا المستوى الذي وصل إليه هو جهد بارز ومميز يستحق كل التقدير ولعل هذا المنصب والتكليف لسموه الكريم لهو جهد فوق جهد وزيادة في حجم المسؤولية وهو بحق أهل لها ..لندعو الله أن يعينه على ذلك وأن يجعل التوفيق حليفه وهذا هو تشريف لشخصية رجل الأمن الأول في المملكة وليس بمستغرب على شخصه الكريم فهو رجل المهمات الصعبة، نسأل الله العلي القدير أن يعينه . وقال العقيد مسفر بن علي الشمراني مدير شعبة الاصلاح والتأهيل بإدارة سجون مكةالمكرمة إن الثقة الغالية من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز جاءت في محلها وذلك لما يملكه سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية من خبرة كبيرة امتدت لسنوات عديدة فسموه الكريم رجل قيادي بل هو رجل المهمات الصعبة، وقد تحقق في عهد سموه العديد من الانجازات الأمنية التي استفاد منها الجميع وذلك لما يملكه من حس عال وتجرد وتفان واخلاص لخدمة بلاد الحرمين الشريفين وخدمة وراحة حجاج بيت الله الحرام وزوار البيت العتيق وما يقوم به سموه الكريم للمواطن يشهد به العالم أجمع وبهذه المناسبة أقدم التهاني لسموه على هذه الثقة الغالية التي كما أسلفت جاءت في محلها. رجل الأمن الأول ومن جهته قال الرائد عبداللطيف بن محمد المالكي مدير شعبة اصلاحية مكةالمكرمة: إن الثقة الغالية من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - جاءت في محلها فسمو الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية له خبرة طويلة في المجال الأمني امتدت لأكثر من أربعين عاماً مليئة بالإنجازات الكبيرة والتي منها القضاء على الارهاب والمخدرات حيث يعتبر رجل الأمن الأول وصاحب المواقف الصعبة ، لما يملكه سموه الكريم من حس عال وحنكة وحكمة ودراية. وأضاف المالكي قائلا: ان سمو سيدي الأمير نايف بن عبدالعزيز أهل لمثل هذه المناصب وذلك لما يمتلكه من خبرات ومؤهلات عالية تؤهله لمنصب النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وان سموه (رعاه الله) يعمل ولازال يعمل على استئصال الجريمة ووقاية المجتمع من كل ما يهدد أمنه واستقراره وذلك بتطبيق شرع الله جل وعلا حتى أصبحت المملكة ولله الحمد والمنة نموذجاً يُقتدى به في الأمن والأمان والاستقرار على مستوى العالم أجمع. وبهذه المناسبة تتقدم شعبة اصلاحية مكةالمكرمة من ضباط وأفراد وموظفين بأجمل التهاني والتبريكات إلى مقام سموه الكريم سائلين المولى جلت قدرته ان يوفقه ويعينه انه سميع مجيب الدعوات. شخصية قيادية وقال النقيب محمد أبو حميد مدير الشؤون العامة بسجون مكةالمكرمة: لا شك أن تعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء ثقة غالية من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله) فسموه الكريم شخصية قيادية من الطراز الأول وهو شخصية غنية عن التعريف حيث يملك الحكمة وعمق التجربة والخبرة واعطى الوطن زهرة شبابه وجهده الوفير وحنكته وفكره ..وسموه الكريم صاحب رأي سديد وانجازات عديدة وبصمات واضحة في مكافحة الإرهاب والمخدرات فهو رجل الحكمة والسياسة الفذة، وإنني اهنىء القيادة والشعب السعودي الكريم بهذا الاختيار الموفق ودعواتنا له بالتوفيق والسداد. اختيار موفق وقال الاستاذ عدنان بن محمد أمين كاتب (تربوي متقاعد) ورئيس مجلس ادارة مؤسسة مطوفي حجاج دول جنوب آسيا: لا شك أن اختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء جاء اختياراً موفقاً فالرجل المناسب في المكان المناسب ..فسموه الكريم رجل الأمن الأول وفي نفس الوقت صاحب خبرة عريقة وصاحب حنكة وحصافة ووفاء واخلاص لوطنه ومواطنيه وهو رمز من رموز هذه البلاد الطاهرة والأسرة المالكة الكريمة..وأضاف الكاتب قائلاً:إن الثقة الغالية من قبل خادم الحرمين الشريفين جاءت في محلها وهو رجل قيادي بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى وانجازاته لا تستطيع الأقلام والألسن رصدها، ولكن نقول بهذه المناسبة حفظ الله سموه الكريم من كل مكروه وأمد في عمره انه سميع مجيب. خبرات أمنية وقال الأستاذ محمد سراج بوقس(تربوي متقاعد) ان تعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء يأتي امتداداً لما قدمه سموه الكريم من انجازات كثيرة ومواقف بطولية يشهد بها التاريخ فهو صاحب خبرات أمنية كبيرة وجهود موفقة ومواقف مشرفة وخبرات قيادية طويلة ، وأضاف البوقس قائلاً: إن سموه الكريم يقود بنفسه حرباً ضروساً لا هوادة فيها ضد المخدرات ومهربيها وضد الارهاب من أجل حماية الموطن وابنائه من شر تلك السموم وتلك الأعمال الجبانة. حفظ الله سموه وأمد في عمره ونفع به الوطن الغالي وعشت يارجل الأمن الأول والأوحد وبالتوفيق والسداد.