هذا إحنا (عايشين) في نعيم ..والخير في البلاد وافر ..وطننا منذ العهد القديم ..تتكسر في حماه الأظافر ..فيه الأمن والصحة والتعليم وكل شيء موجود ووافر..دولة وقايدها حنون وحليم ..وفي نشر الثقافة دايم مسافر .. الاسم عبدالله، وفي الشرع والمله .تلقاه في محله ..بعدما صام وصلى ، ولا عن أحد ما اتخلى.. عمره ما قال كلا..والكلمة في فمه سهله ..وهو من أول وهله ..معاه الجلسه تحلا ..سمعت كثيراً عن مثله ..لاني كنت في غفله..وأنا معذور عن الزله..لأنه ما حدٍ وصلَّه وكل الكلمات فيه مقلَّة ..وما توفى بحقه كله.. واللي ما يعرف ملكنا ..وشرع الله مسلكنا .. ولما يفكر يقابلنا ..بكلمه طيبه بملكنا في كل الأماكن ..بنى مساكن ...ولاجل المواطن ..يفهم ويفطن ..ويعيش مطمئن ..لا يحزن ولا يئن ..درءا للفتن ..والأعمال المنجزة ..كانت في السابق معجزة له تقدير ومعزة في كل ساعه وحزه..