في يوم الثاني والعشرين من شهر رمضان المبارك من عام 1432ه ودعت الملاعب السعودية والعربية صاحب السمو الملكي الأمير محمد العبدالله الفيصل فكان يوماً محزنًا ويوماً كئيباً لوداع شخصية رياضية عظيمة فهو رحمه الله كان صاحب كلمة الحق دائماً وصاحب القلب الكبير الذي ينبض بحب الأهلي والشخص الذي يملك شخصية عملية رياضية فرضت احترامها على الجميع وعرف ذلك الأمير بحسن إدارته لفريق الأهلي فتولى فيه عدة مناصب جميعها سجل اسمه بها من ذهب فكان صاحب انجازات وبطولات للراقي فهو قدم الغالي والنفيس من أجل النادي الأهلي وخدم الرياضة السعودية والعربية وقدم لها الانجازات والنجاحات التي تكتب لهذا الأمير الشاعر الأمير الحنون. رحمك الله رحمة واسعة واسكنك فسيح جناته فلن ننساك ابداً. (الحب) | يظل الحب أجمل ما في الكون فهو يعتبر اكسجين الحياة فالحياة بلا حب ليس لها طعم ولا احساس فتصبح من مفردات الجوامد. فعندما تحب تجد لذة في حياتك فكل شخص يحتاج للحب فتخيل كيف تكون احاسيسك ونبضات قلبك عندما تتغذى بهوى حبيبك فسوف تكون اسهم قلبك في ازدياد ... فهنيئاً لك عندما تعيش حياة تتمتع بأجمل لذات الحب الصافي ... بالتأكيد سوف تكون حياتك سعيدة ... أليس كذلك ...!