ضربة أمنية استباقية أخرى يحرزها رجال أمننا البواسل بقيادة فارس أمننا المخلص صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية في عملية أمنية ناجحة هي الأكبر والأخطر في نوعها من حيث العدد والعتاد وما كان يخطط لتدميره وضربه ونسفه بيد شلة مارقة ومفسدة من ابنائنا الضالين ممن انجرفوا عن جادة الصواب أو غيرهم من المرتزقة والمأجورين ممن تآمروا على مصلحة الوطن مع أعدائه فهاهي الانتصارات الأمنية تتوالى من حسن إلى أحسن لتضاف إلى غيرها من الانجازات الأمنية الناجحة التي اثارت دهشة العالم أجمع نظير ما يتمتع به رجال أمننا البواسل من يقظة وحنكة وخبرة وتمرس في سحق فلول الإرهاب وتتبع أوكاره الآثمة في كل زمان ومكان لتصبح المملكة العربية السعودية بذلك هي احدى أهم البلدان المصدرة للخبرات والعلوم في مجال مكافحة الإرهاب. العديد من سيدات المجتمع أعربن عن اعجابهن الشديد بهذا الانجاز الأمني الرائع والفريد من نوعه والذي انقذ وطننا ومجتمعنا من كارثة رهيبة. أمر متوقع وغير مستغرب الدكتورة ابتسام المنيعي مديرة الاشراف الطبي بمكة قالت تكاتفنا وتآزرنا قيادة وشعباً ساهم في تشكيل جبهة قوية ضد المارقين والمفسدين بعد أن أصبح من الصعب عليهم اختراقنا وتشتيت وحدتنا وصفوفنا من أجل تدمير وطننا وسلب خيراتنا وسفك دمائنا دون وجه حق وما تحقق من انجازات أمنية ناجحة وضربات استباقية موجعة لأعدائنا أمراً متوقعاً وغير مستغرب في ظل هذه القيادة المخلصة الرشيدة التي جندت نفسها وطاقاتها وكافة امكانياتها لخدمة هذا الوطن العظيم ورعاية اهله دون كلل أو ملل ونحن نعلنها من خلال هذا المنبر الإعلامي اننا فداء للوطن ولن ندخر وسعاً في سبيل حمايته وخدمته والدفاع عنه حتى ولو كلفنا ذلك ابناءنا وأرواحنا ودماءنا فنحن جميعاً فداء للدين والوطن والمليك انني أقدم التهنئة القلبية الممزوجة بدموع الفرح بهذا الانجاز الأمني الرائع الذي ساهم في انقاذ مئات الأرواح البريئة وبلايين الريالات بل وساهم في انقاذ بلادنا واقتصادنا من كارثة وشيكة لولا لطف الله ورحمته ويقظة هؤلاء الرجال المخلصين الذين لا يغمض لهم جفن في اناء الليل وأطراف النهار يعملون دون كلل أو ملل من أجل رعايتنا وحمايتنا وحراستنا، أسأل الله أن يجزيهم بخير الجزاء وأن يحفظ وطننا من كل مكروه. انجاز أمني خارق الدكتورة لمياء سنبل علوم اجتماعية جامعة أم القرى فتقول: انجاز أمني خارق أكثر من رائع أحرزه رجال أمننا البواسل في التصدي لفلول الإرهاب الغاشم والذي كان يستهدف أمن أرضنا ومنشآتنا واقتصادنا وأرواحنا لولا لطف الله ورحمته ثم يقظة رجال أمننا المخلصين المتيقظين على الدوام ممن آثروا مصلحة وطنهم ومجتمعهم على أرواحهم. فالتصدي ل 520 أرهابياً ينتمون لجنسيات متعددة ليس بالأمر الهين وكان يحتاج لوقت طويل للتحري والبحث عنهم وتتبع أماكنهم فهذا العدد الضخم من المارقين الضالين كان بمقدورهم ان يتسببوا في كارثة مروعة لولا فضل الله ولطفه ورحمته ثم يقظة رجال أمننا المخلصين وحنكتهم وخبرتهم الطويلة وتمرسهم في مجال مكافحة الإرهاب والتي قطعت أمامهم الطريق وأوصدت الباب وردت كيدهم إلى نحورهم. تهنئة قلبية ممزوجة بأسمى معاني الحب والود والوفاء أقدمها لقيادتنا الرشيدة بمناسبة تحقيق هذا الانجاز الأمني الجبار الذي سيظل محفوراً في الذاكرة بل وفي صدر التاريخ ايضاً ولن يزول من نفوسنا ابد الدهر فما تحقق أمر يستحق منا الاعجاب والاشادة والثناء لأنه استطاع بفضل الله ان يعبر بالوطن وأهله واقتصاده إلى بر الأمان وأن ينقذه من كارثة مجلجلة نظراً لخطورة المخطط الاجرامي وضخامة افراده وعتاده فالعدد كان هائلاً ولكن حنكة رجال أمننا كانت لهم بالمرصاد ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين. احب البلدان إلى الله السيدة رازان مليباري فنانة تشكيلية قالت للبيت رب يحميه فهذا الوطن العظيم الخالد الذي انطلقت من خلاله الرسالات السماوية الخالدة والذي اختاره الله موقعاً لبيته الحرام ومأوى لأفئدة المسلمين في كل زمان ومكان. فهذا الوطن العظيم هو أحب البلدان الى الله وهو من تولى حمايته ورعايته وقيض له الرجال المخلصين والذين لم يدخروا وسعاً في سبيل خدمته ورعايته وحمايته. وهذا الانجاز الأمني الجبار الفريد في نوعه والذي أطاح ب 520 ارهابياً كانوا يخططون لنسف البنى التحتية وتدمير منشآتنا واقتصادنا دون رحمة أو هوادة يدل دلالة كبيرة على تميز قيادتنا الرشيدة وحنكتها الواسعة في معالجة الأمور فما من مشكلة أو معضلة مستعصية الا وتجد شفاءها ودواءها على ايدي ابناء آل سعود، انني فخورة جداً بما تحقق من انجاز أمني اثار اعجاب الجميع فهذه الضربة الاستباقية تقف كهرم شامخ بجوار غيرها من الانجازات الأمنية الأخرى التي تم تحقيقها سابقاً بأيدي رجال أمننا البواسل والتي ساهمت في انقاذ الوطن وأهله. واجب ديني وأخلاقي الداعية الإسلامية د. كوثر عبدالله المزروعي علوم إسلامية جامعة أم القرى تقول: جميعنا فداء للوطن وهذا الانجاز الأمني الفريد والمتميز في نوعه والذي احبط أكبر عملية إرهابية تخريبية في تاريخنا وساهم في انقاذ الوطن من كارثة مروعة كانت تستهدف أمن أهله ومنشآته هو إنجاز عظيم وجبار وسعدنا به جميعاً فحب الوطن والغيرة عليه واجب ديني وأخلاقي ومن خلت الغيرة من قلبه على دينه ووطنه فهو ديوث، ولا يليق بالديوث أن يعيش بيننا فالوطن أغلى وأعظم ما نملكه ونحبه ويستحق منا التضحية والفداء. الدكتورة مي محمد رشوان اخصائية أمراض نساء وولادة مستشفى دار الشفا قالت : انجاز متميز وفريد في نوعه وجميعنا نفخر به بل ونتوقع المزيد والمزيد من الانجازات الأمنية القادرةعلى كبح جماح الإرهاب وسحق هذه الطغمة الباغية المعتلة نفسياً وفكرياً وثقافياً والتي مازالت تتخبط في متاهات الجهل والظلام. تهنئة مخلصة نابعة من القلب لوطننا ولحكومتنا الرشيدة ولمجتمعنا بهذا الانجاز الأمني الجبار الذي أدخل الفرحة والطمأنينة على قلوبنا.