وصل صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية مساء امس إلى الرياض قادما من جدة للسلام على صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام. وكان في استقبال سموه لدى وصوله مطار قاعدة الرياض الجوية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز مستشار سمو النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان رئيس الهيئة الملكية للجيبل وينبع وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن أحمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن سلمان بن عبدالعزيز وعدد من أصحاب السمو الأمراء. كما كان في استقبال سمو النائب الثاني معالي وكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد بن محمد السالم وأصحاب المعالي والفضيلة وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين. وقد وصل في معية سموه صاحب السمو الأمير نواف بن محمد رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز ومعالي المشرف العام على مكتب سمو النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء الفريق أول عبدالرحمن بن علي الربيعان ومدير عام مكتب سمو وزير الداخلية للدراسات والبحوث اللواء سعود بن صالح الداود. وكان سمو النائب الثاني قد غادر جدة في وقت سابق مساء اليوم حيث كان في وداعه بمطار الملك عبدالعزيز الدولي صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى أسبانيا وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار ومعالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الدكتور فيصل بن حمد الصقير ومدير عام مطار الملك عبدالعزيز الدولي المكلف المهندس محمد عابد وعدد من كبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.