أصبح واين روني، قائد مانشستر يونايتد الإنجليزي، مهدداً بخسارة مركزه الأساسي، وحتى كبديل أول في تشكيلة الفريق، بعد التعاقد مع البرتغالي جوزيه مورينيو. المدرب البرتغالي أكد على أن روني يصلح لأداء دور المهاجم أو صانع الألعاب فقط، لذلك فإن خيارات اللاعب تقلصت في اقتحام التشكيلة الأساسية، خصوصاً بعد تعاقد النادي مع زلاتان إبراهيموفيتش، وهنريك مخيتاريان. صحيفة “ديلي ميرور” البريطانية، نشرت تقريراً تحدثت من خلاله عن تعرض روني للضغط، ليس من إبراهيموفيتش ومخيتاريان فحسب، بل من الشابين أنتوني مارسيال، وراشفورد أيضاً. ويضع مورينيو، قائد فريقه تحت المجهر في الوقت الحالي؛ حيث سيطلب منه تقديم الأداء الذي يشفع له لاقتحام تشكيلة اليونايتد وإبعاد اللاعبين الشبان عنها، فإن لم يفعل فسوف تكون دكة البدلاء من نصيبه.