سلطت صحيفة “المواطن” بالموشن جرافيك الضوءَ على الضربة الأميركية البريطانية الفرنسية ضد أهداف تابعة للنظام السوري في سوريا؛ رداً على مجزرة دوما الكيماوية. يُذكر أن الضربة العسكرية لم تستغرق أكثر من 60 دقيقة، الضربة استهدفت مناطق في قلب العاصمة دمشق، وتم تدمير مراكز البحوث العلمية وقواعد عسكرية عدة، ومقرات للحرس الجمهوري والفرقة الرابعة في دمشق ومحيطها. الضربة العسكرية بدأت بالتزامن مع خطاب ترامب، والذي أكد فيه أنه سوف يعمل مع الحلفاء على ردع النظام السوري، وعدم السماح له باستخدام الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين، كما وصف ترامب بشار الأسد ب”المتوحش”. موسكو بدورها وصفت الضربة بالإهانة للرئيس الروسي، وأن الخطوة الأميركية لن تمر دون عواقب. https://www.almowaten.net/wp-content/uploads/WhatsApp-Video-2018-04-14-at-1.48.29-PM.mp4