على مدى ثلاثين عاماً وأكثر وعلى الطريق العام إهمال جهة مسؤولة بأحد مشاريعها متناسية بذلك خطرها الفادح في إزهاق الأرواح، منتظرة بذلك وقوع كارثة دون أن تعمل على تلافي وقوعها على طريق الملك خالد السريع الرابط بين أحد رفيدةوخميس مشيط. تقع هذه العبارة التي بقيت على وضعها سنوات رغم العديد من المشاريع والمبالغ التي رصدت في سبيل تحسين الطرق وما تحتاج له من خدمات؛ وذلك حفاظاً على أرواح سالكي الطريق من وقوع الحوادث وتيسيراً لحركة المرور غير أن وضع هذه العبارة بقي على ما هو عليه من إهمال. وناشد المواطنون الجهات المسؤولة سرعة العمل في إيجاد حل لهذه العبارة، حيث إنه شهد هذا الموقع العديدَ من الحوادث على مدى السنوات الماضية ورغم المطالبات السابقة التي تقدم بها الكثير من المواطنين بغية إزالة الخطر عن سالكي الطريق من مواطنين ومسافرين على هذا الطريق.