ضجت القاعة بصوت الوافدين ولا أنت منهم كنت انا وحدي ومن دونك حضوري بالكلافة حق واجب والأصول مجذرة والطيب يسهم ومن خرج عن سالفة لا تسأله: عندك ثقافة ؟ والظروف احيان ياصوت الظلام اكمام تلثم والضحية يستبيحه صمت وتحده مسافة صاحبي جيتك بنشوات الفرح والقلب ملهم صاحبي وإنت الوحيد بلا شبيه ولا وصافة صاحبي والروح والمجروح بوح اثنين تزهم تستغيث من الرمال بنار مادونه حسافة جيت اقول بصوت لك مسموع عنهم في ضعنهم صاحبك ياصاحبه فكره تذكرك بزفافه دعوة الداعين ألبيها ومن صغري وانا الهم مانسيت الوالد الله يرحمه رمز المخافة كان متحفنا ومسعدنا ومبعدنا عن الهم من حنانه نرتوي وبنظرة يضهر عفافه كان واضح مثل شمس الرابعة ما كان مبهم كان مثل النهرما تخشى الملوحة من ضفافه وكان ياماكان في ماضي الزمان الطيب منجم كان هذافعل ماضي يعني الأنفس تعافه يعني إسمع هالإجابه واضحة ياصاح وافهم لن يعودالطيب دام الطيببين بلا خلافه